وشكر “عباس” خلال الاجتماع، ولي العهد السعودي، على دعوته للمشاركة في أعمال الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تستضيفه المملكة، وهنأه بنجاح انعقاد هذا المؤتمر الكبير.
وأشاد الرئيس الفلسطيني بالإنجازات الكبيرة والنهضة الشاملة التي حققتها المملكة العربية السعودية في المجالات المختلفة في ظل رؤيتها 2030، والتي ساهمت في تعزيز حضورها ورفع مكانتها الرائدة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأعرب عن تقديره الكبير للسعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده، على مواقفها الثابتة ودعمها لحقوق الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، وجهودها في دعم القضية الفلسطينية بالمحافل الدولية كافة.
وبحث، مع ولي العهد السعودي العلاقات الفلسطينية السعودية الأخوية، وسُبل تعزيزها في شتى المجالات، وجرى الاتفاق على استمرار التنسيق على المستويات كافة.
وأطلع الرئيس الفلسطيني، ولي العهد السعودي على آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، خاصة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، والجهود المبذولة لإنهاء حرب الإبادة، وإدخال المساعدات الإنسانية والطبية إلى قطاع غزة.
وجدد رفض دولة فلسطين القاطع لتهجير أي مواطن فلسطيني، سواء من قطاع غزة، أو الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، محذرًا من خطورة إقدام الاحتلال على اجتياح رفح، الأمر الذي سيؤدي إلى نكبة بحق الشعب الفلسطيني.
وتطرق “عباس”، إلى التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية بما فيها القدس، والمتمثل باستمرار اقتحام قوات الاحتلال للمدن والبلدات والمخيمات الفلسطينية وقتل المواطنين وترويع الآمنين وتدمير ممتلكاتهم، كذلك استمرار جرائم المستعمرين الإرهابيين، والمساس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية، خاصة في مدينة القدس.
واستعرض جهود دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وأهمية الحصول على مزيد من الاعترافات بدولة فلسطين من الدول التي لم تقم بذلك.
وشدد الرئيس الفلسطيني على أهمية مواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، التي تقدم العون والإغاثة لنحو 6.4 مليون لاجئ، منهم مليونا لاجئ في قطاع غزة يتعرضون لعدوان إسرائيلي متواصل.
وتطرق إلى الأوضاع الاقتصادية والمالية الصعبة التي تمر بها دولة فلسطين، جراء استمرار الحكومة الإسرائيلية باحتجاز أموال “المقاصة” الفلسطينية.
من جانبه، جدد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مواقف المملكة الثابتة لدعم الشعب الفلسطيني حتى نيل حقوقه المشروعة في إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد أن المملكة ستواصل جهودها الحثيثة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتسريع دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية.
وشكر “عباس” خلال الاجتماع، ولي العهد السعودي، على دعوته للمشاركة في أعمال الاجتماع الخاص للمنتدى الاقتصادي العالمي، الذي تستضيفه المملكة، وهنأه بنجاح انعقاد هذا المؤتمر الكبير.
وأشاد الرئيس الفلسطيني بالإنجازات الكبيرة والنهضة الشاملة التي حققتها المملكة العربية السعودية في المجالات المختلفة في ظل رؤيتها 2030، والتي ساهمت في تعزيز حضورها ورفع مكانتها الرائدة على المستويين الإقليمي والدولي.
وأعرب عن تقديره الكبير للسعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده، على مواقفها الثابتة ودعمها لحقوق الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة بعاصمتها القدس الشرقية، وجهودها في دعم القضية الفلسطينية بالمحافل الدولية كافة.
وبحث، مع ولي العهد السعودي العلاقات الفلسطينية السعودية الأخوية، وسُبل تعزيزها في شتى المجالات، وجرى الاتفاق على استمرار التنسيق على المستويات كافة.
وأطلع الرئيس الفلسطيني، ولي العهد السعودي على آخر المستجدات على الساحة الفلسطينية، خاصة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، والجهود المبذولة لإنهاء حرب الإبادة، وإدخال المساعدات الإنسانية والطبية إلى قطاع غزة.
وجدد رفض دولة فلسطين القاطع لتهجير أي مواطن فلسطيني، سواء من قطاع غزة، أو الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، محذرًا من خطورة إقدام الاحتلال على اجتياح رفح، الأمر الذي سيؤدي إلى نكبة بحق الشعب الفلسطيني.
وتطرق “عباس”، إلى التصعيد الإسرائيلي الخطير في الضفة الغربية بما فيها القدس، والمتمثل باستمرار اقتحام قوات الاحتلال للمدن والبلدات والمخيمات الفلسطينية وقتل المواطنين وترويع الآمنين وتدمير ممتلكاتهم، كذلك استمرار جرائم المستعمرين الإرهابيين، والمساس بالمقدسات الإسلامية والمسيحية، خاصة في مدينة القدس.
واستعرض جهود دولة فلسطين للحصول على العضوية الكاملة في الأمم المتحدة، وأهمية الحصول على مزيد من الاعترافات بدولة فلسطين من الدول التي لم تقم بذلك.
وشدد الرئيس الفلسطيني على أهمية مواصلة دعم وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “أونروا”، التي تقدم العون والإغاثة لنحو 6.4 مليون لاجئ، منهم مليونا لاجئ في قطاع غزة يتعرضون لعدوان إسرائيلي متواصل.
وتطرق إلى الأوضاع الاقتصادية والمالية الصعبة التي تمر بها دولة فلسطين، جراء استمرار الحكومة الإسرائيلية باحتجاز أموال “المقاصة” الفلسطينية.
من جانبه، جدد ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، مواقف المملكة الثابتة لدعم الشعب الفلسطيني حتى نيل حقوقه المشروعة في إقامة دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وأكد أن المملكة ستواصل جهودها الحثيثة للتوصل إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وتسريع دخول المساعدات الإنسانية والإغاثية.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل