في تطور جديد للحرب على غزة، صعدت إسرائيل على عملياتها العسكرية بتوغل للدبابات الإسرائيلية في رفح الفلسطينية، حتى أنها وصلت إلى بعض المناطق السكنية التي يحتمي بها أكثر من مليون فلسطيني، فيما قصفت قواتها شمال القطاع في واحدة من أشرس الهجمات منذ أشهر.
دعوات ومناشدات يائسة أطلقتها المنظمات الإغاثية وكذلك حلفاء إسرائيل تطالب بوقف التدخل في المدينة المكتظة بالنازحين إلا أنها لم تلق أي استجابة.
الرئيس الأمريكي ظهر ضعف تأثيره في القرار الإسرائيلي، ورغم الوعيد والتهديد الذي استبق العملية لم يستطع فعل شيء
يذكر على الأرض سوى حث نتنياهو على توفير ضمانات للمدنيين وأحال حزمة مساعدات أسلحة بقيمة مليار دولار لإسرائيل للكونجرس لمراجعتها.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل