وقال البنك في بيانه “يبقى احتمال زيادة سعر الفائدة الرئيسي في الاجتماع المقبل مفتوحا.. وعلاوة على ذلك، فإن عودة التضخم إلى المستوى المستهدف ستتطلب فترة أطول كثيرا من الحفاظ على الظروف النقدية الصارمة في الاقتصاد مقارنة بالتوقعات في أبريل الماضي”.
وكان قرار أسعار الفائدة الجمعة هو الأول هذا العام، من حيث الجدل حول توقعاته في الأسواق، حيث قام كبار المصرفيين مسبقا بوزن توقعات مختلفة، بينما كان المحللين غير متأكدين مما إذا كان البنك المركزي سيرفع أسعار الفائدة في هذا الاجتماع أو في اجتماعه المقبل في 26 يوليو.
وقال البنك إن مخاطر التضخم أصبحت أكثر ميلا إلى الارتفاع في الأمد المتوسط، وتفاقمت بسبب التغيرات في ظروف التجارة، وتوقعات التضخم المرتفعة باستمرار وانحراف الاقتصاد الروسي عن مسار النمو المتوازن.
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل