قال السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن أحد مظاهر عدم الاستقرار في العالم، ترجع إلى أن الدبلوماسية ليست سيدة الموقف في حل المشاكل الدولية، مشيرًا إلى أن الكثير علق أمال عديدة على وصول الرئيس جو بايدن إلى الحكم في الولايات المتحدة خلال الفترة السابقة، لأن التوقعات كانت تشير إلى اعتماد الولايات المتحدة على الدبلوماسية متعددة الأطراف في حل المشاكل الدولية، من خلال تفعيل دور الأمم المتحدة.