وأضاف أبو خلف، خلال مداخلة هاتفية مع قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الأطفال غير المصحوبين، شريحة واحدة من شرائح عدة لمعاناة الأطفال، مردفاً أن هناك أطفالا في غزة فقدت طرفا أو أكثر، وهناك منهم تحت الركام، وغيرهم من أصيب بعدد من الأمراض مثل شلل الكبد الوبائي، أو شلل الأطفال الذي طل برأسه مؤخراً، إلى ذلك الأطفال الذين يعانون من نقص غذائي حاد.
وتابع المتحدث باسم منظمة اليونيسيف، أنه على الرغم من التعقيدات الكثيرة في قطاع غزة، التي تعيق عمل المنظمة لخدمة الأطفال، إلا أنه لا مناص من الاستمرار في المحاولات.
وذكر أبو خلف: من صور التعقيدات التي تواجهها اليونسيف في غزة، هي صعوبة إنشاء مساحات تعليمية أمنة لتعويض الأطفال عن العام الدراسي الكامل الذي خسروه جراء الحرب، إلا أنه حين يتم إنشاء خيمة لتعليم الأطفال، تصدر أوامر إخلاء، وتكون المساحة التي أنشأتها اليونسيف، في دائرة الإخلاء.
نقلا عن القاهرة الاخبارية
يمكنك مشاركة الخبر علي صفحات التواصل