هاي كورة_ تحدث مالك تشيلسي تود بويلي إلى المُقربين إليه عن الحاجة إلى مدرب تعاوني منفتح للمناقشات لكن توماس توخيل قطعًا كان شخصية مثقلة من خلف الكواليس في بعض الأحيان ومحبطًا من إدارة عمل سوق الانتقالات.في المقابل فإن التصريحات العلنية لتوماس توخيل – التي بدأت في وقت مبكر من الصيف واستمرت حتى المؤتمر الصحفي الذي عقد ليلة الثلاثاء في كرواتيا جعلت تشيلسي يتّخذ قرار ويبدو أن ذلك كان يعتبر بمثابة القشة التي قصمت ظهر البعير.من الأشياء التي ساهمت في تدمير العلاقة بين توخيل والمالك هو اكتشاف توماس توخيل على شاشة التلفاز أن هودسون أودوي كان في ألمانيا لإنهاء انتقاله بنظام الإعارة من تشيلسي إلى باير ليفركوزن وليس من الملاك أنفسهم.في المقابل فإنه في مرحلة ما هذا الصيف قيل إن توماس توخيل طلب من لاعبي تشيلسي صراحةً عمّن أراد البقاء ومن أراد المغادرة ولم يكن سعيدًا بالإجابة التي تلقاها والرقم الذي يريد الخروج من الفريق و قرب نهاية الموسم الماضي، كان لدى توماس توخيل انخفاض ببعدد اللاعبين الذين لديهم رابطة قوية معه بسبب ان بعضهم شعروا بسوء المعاملة وهو عامل كبير في إقالته فيما بعد.