اسمه ونشأته:-
يوسف بن إسماعيل بن إلياس، جمال الدين الخويي الشافعي البغدادي، المشهور بابن الكُتْبي، طبيب وفقيه بغدادي، وقد وُلِدَ بالمدينة المنورة، ونشأ بها، ولم يذكر المؤرِّخون تاريخ ولادة ابن الكتبي ،ولكنه كان من أطباء وفقهاء القرن الهجري الثامن.
مكانة ابن الكتبي العلمية:-
برع ابن الكُتْبي بالفقه الشافعي، بالإضافة إلى براعته في فقه الأصول وعلم المواريث، وتميز بمهنة وصناعة الطب.
ترك المدينة المنورة وانتقل إلى بغداد مركز الإشعاع العلمي والحضاري، وتعلم فيها، وكان ابن الكتبي معيداً بالمدرسة المستنصرية، وترك بغداد ورحل إلى دمشق ليكمل مشواره العلمي فيها.
تعرف على ابن البناء المراكشي .. الفلكي والرياضي والطبيب والفقيه
كتاب «ما لا يسع الطبيب جهله»:-
«ما لا يسع الطبيب جهله»:
كتاب ألَّفه ابن الكُتْبي في دمشق سنة 711هـ، وقسَّمه إلى قسمين:
القسم الأول: تكلم فيها عن
الأدوية المفردة والأغذية المتعلقة بها.
وأما القسم الثاني: فقد
أفرده للأدوية والأغذية المركبة.
وقد جاء في هذا الكتاب
بأفكار مبتكرة لم يسبقه إليها أحد، فكان مرجعاً مهماً في علم الصيدلة والمداواة.
وفاة ابن الكتبي:–
توفي في شهر رجب، سنة
754هـ-1353م.
المصادر:–
- الأعلام (8/217).
- معجم المؤلفين (12/274).
- موسوعة علماء الطب مع اعتناء خاص بالأطباء العرب (57/رقم 39).
اسمه ونشأته:-
يوسف بن إسماعيل بن إلياس، جمال الدين الخويي الشافعي البغدادي، المشهور بابن الكُتْبي، طبيب وفقيه بغدادي، وقد وُلِدَ بالمدينة المنورة، ونشأ بها، ولم يذكر المؤرِّخون تاريخ ولادة ابن الكتبي ،ولكنه كان من أطباء وفقهاء القرن الهجري الثامن.
مكانة ابن الكتبي العلمية:-
برع ابن الكُتْبي بالفقه الشافعي، بالإضافة إلى براعته في فقه الأصول وعلم المواريث، وتميز بمهنة وصناعة الطب.
ترك المدينة المنورة وانتقل إلى بغداد مركز الإشعاع العلمي والحضاري، وتعلم فيها، وكان ابن الكتبي معيداً بالمدرسة المستنصرية، وترك بغداد ورحل إلى دمشق ليكمل مشواره العلمي فيها.
تعرف على ابن البناء المراكشي .. الفلكي والرياضي والطبيب والفقيه
كتاب «ما لا يسع الطبيب جهله»:-
«ما لا يسع الطبيب جهله»:
كتاب ألَّفه ابن الكُتْبي في دمشق سنة 711هـ، وقسَّمه إلى قسمين:
القسم الأول: تكلم فيها عن
الأدوية المفردة والأغذية المتعلقة بها.
وأما القسم الثاني: فقد
أفرده للأدوية والأغذية المركبة.
وقد جاء في هذا الكتاب
بأفكار مبتكرة لم يسبقه إليها أحد، فكان مرجعاً مهماً في علم الصيدلة والمداواة.
وفاة ابن الكتبي:–
توفي في شهر رجب، سنة
754هـ-1353م.
المصادر:–
- الأعلام (8/217).
- معجم المؤلفين (12/274).
- موسوعة علماء الطب مع اعتناء خاص بالأطباء العرب (57/رقم 39).