المنشورات ذات الصلة
مثل توقف يونيو/ حزيران فرصة مناسبة لمنتخب الجزائر لتجهيز نفسه كأفضل ما يكون لنهائيات كأس أمم أفريقيا 2023.
وتحتضن كوت ديفوار النسخة رقم 34 من المسابقة الأبرز في القارة الأفريقية خلال الفترة الممتدة بين 13 يناير/ كانون الثاني و11 فبراير/ شباط 2024.وفاز منتخب الجزائر الأحد الماضي على أوغندا بهدفين لهدف خلال المواجهة المندرجة ضمن تصفيات “كان”، قبل أن يتعادل (الثلاثاء) أمام جاره التونسي بهدف لمثله في مباراة ودية احتضنها ملعب 19 مايو 1956.لويس سواريز يطلب الاعتزال من أجل ميسيوترصد “العين الرياضية” عبر التقرير التالي الفائزين والخاسرين في صفوف منتخب الجزائر بعد مباراتي أوغندا وتونس.الفائزون في منتخب الجزائر بعد توقف يونيوحسام عوارالوافد الجديد على روما الإيطالي قدم لمحات رائعة في موقعتي دوالا وعنابة، وبرز بقدراته الفائقة في صناعة اللعب وبناء الهجمة من الخلف.وتجدر الإشارة إلى أن عوار قرر مؤخرا تغيير جنسيته الكروية من فرنسية إلى جزائرية، وهو ما سمح له بحمل قميص “الخضر”.محمد الأمين عمورةمهاجم لوغانو السويسري قدم أوراق اعتماده خلال فترة التوقف الدولي الأخيرة، وأصبح يمثل ورقة رابحة في حسابات مدربه جمال بلماضي.مالك إنتر ميامي: “ليونيل ميسي لم يوقع بعد”وسجل النجم الواعد هدفين خلال المواجهة أمام أوغندا، قبل أن يقدم مستويات قوية خلال الديربي الودي أمام تونس. كيفين غيتونالظهير الأيمن لنادي باستيا الفرنسي أكد المستويات القوية التي قدمها في توقف مارس/ آذار الماضي، وتحديدا خلال مواجهة النيجر.واستفاد الأخير من سلسلة الإصابات التي تعرض لها النجم يوسف عطال ليفرض نفسه الخيار الأول في مركز الظهير الأيمن.الخاسرون في منتخب الجزائر بعد توقف يونيورامز زروقيالوافد الجديد على فينورد الهولندي فشل في القيام بمهامه على الوجه الأكمل في خط وسط الميدان، مما جعله في مرمى نيران الجماهير.كواليس مثيرة.. ما سر الصدام العنيف بين بلماضي ونجم منتخب تونس؟ويملك اللاعب صاحب الـ25 عاما في سجله 22 مباراة مع “محاربي الصحراء” أسهم خلالها في هدفين ما بين صناعة وتسجيل.أحمد توبة
اللاعب الأسبق لمنتخب بلجيكا للفئات السنية قدم أداء ضعيفا في مركز الظهير الأيسر، وفشل بالتالي في تعويض رامي بن سبعيني كأفضل ما يكون.
وخاض الأخير 11 مباراة مع منتخب الجزائر في مختلف المسابقات سجل فيها هدفا وأهدى أيضا تمريرة حاسمة وحيدة.
سعيد بن رحمة
نجم وست هام واصل سلسلة عروضه المخيبة مع منتخب الجزائر، خلال مواجهة الديربي أمام تونس، وأصبح يمثل لغزا لدى جماهير الجزائر، في ظل تألقه المتواصل مع الفريق اللندني مقابل فشله في إثبات وجوده مع “الخضر”.