قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو الجمعة إن الخلافات مع الولايات المتحدة لا ينبغي أن تؤدي إلى صراع عسكري، وذلك بعدما هدد دونالد ترامب بإسقاط الطائرات الفنزويلية إذا شكّلت تهديدا للقوات الأميركية.وصرح مادورو في رسالة بثت عبر وسائل الإعلام في البلاد “لا ينبغي أن يؤدي أي خلاف مع الولايات المتحدة إلى صراع عسكري. لا مبرر له”.وكان ترامب حذّر كراكاس من أن طائراتها العسكرية ستُسقط إذا شكّلت تهديدا للقوات الأميركية، مع إعلان واشنطن إرسال عشر مقاتلات إف-35 إلى بورتوريكو في إطار حرب الرئيس الجمهوري على كارتيلات المخدرات.
دولي وعربي
قال الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، الجمعة، إن الخلافات مع الولايات المتحدة لا ينبغي أن تؤدي إلى صراع عسكري، وذلك ردا على تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بإسقاط طائرات كراكاس العسكرية إذا شكلت تهديدا لقواته.وصرح مادورو في رسالة بثت عبر منصات الإعلام في البلاد: “لا ينبغي أن يؤدي أي خلاف مع الولايات المتحدة إلى صراع عسكري. لا مبرر له”.وكان ترامب هدد كراكاس بأن طائراتها العسكرية ستسقط إذا شكلت تهديدا للقوات الأميركية، مع إعلان واشنطن إرسال 10 مقاتلات “إف 35” إلى بورتوريكو في إطار حرب الرئيس الجمهوري على عصابات المخدرات.
الرئيسيةالعالمعزل رئيسة مجلس العموم البريطانية
عزل رئيسة مجلس العموم البريطانية
05 أيلول 2025
17:49
تم نسخ الرابط
خبرني – أٌقيلت رئيسة مجلس العموم البريطاني، لوسي باول، من منصبها، بالتزامن مع تعديل يبدو واسعا في الحكومة التي يقودها حزب العمال.
ووفق شبكة «سكاي نيوز» البريطانية التي كانت أول من أشار إلى عزل باول، فإن وزير شؤون اسكتلندا، إيان موراي، أُقيل أيضا من منصبه.
تأتي هذه الأنباء في مستهل تعديل حكومي واسع النطاق بعد استقالة نائبة رئيس الوزراء أنغيلا راينر.
بدوهاـ أكدت لوسي باول أنه قد تمت إقالتها من منصبها كرئيسة لمجلس العموم.
وأوضحت النائبة عن “مانشستر سنترال”، أنها لم ترغب في ترك منصبها، وترى أن هناك المزيد من العمل الذي كان يتعين القيام به.
وفي بيان نشرته على الإنترنت، قالت إن العمل في الحكومة ”كان شرفًا“ لها و”استمتعت به حقًا“.
وأشارت باول إلى إنجازاتها في تحديث مجلس العموم، مثل تشديد القواعد المتعلقة بتولي النواب وظائف ثانية.
الرئيسيةالعالمانسحاب وزراء حزب الله وحركة أمل من جلسة الحكومة بشأن حصر السلاح
انسحاب وزراء حزب الله وحركة أمل من جلسة الحكومة بشأن حصر السلاح
05 أيلول 2025
19:24
تم نسخ الرابط
خبرني – أفاد وسائل اعلام ، بانسحاب وزراء حزب الله وحركة أمل اليوم الجمعة من جلسة الحكومة اللبنانية قبل مناقشة بند حصر السلاح بيد الدولة.
وانسحب وزراء المالية ياسين جابر والبيئة تمارة الزين من “حركة أمل”، والصحة ركان نصر الدين والعمل محمد حيدر من “حزب الله “، ووزير التنمية الإدارية فادي مكي (مستقل).
وقالت الوسائل الاعلامية إن انسحاب الوزراء الخمسة جاء قبل بدء قائد الجيش اللبناني رودولف هيكل شرح الخطة التي سينفذها الجيش على الأرض لحصر السلاح بما فيه سلاح حزب الله.
وقال وزير العمل اللبناني محمد حيدر إن انسحابهم من جلسة الحكومة يأتي انسجاما مع موقفهم الرافض للورقة الأميركية.
وتعقد الحكومة اللبنانية اليوم جلسة حكومية مهمة للبحث في خطة وضعها الجيش لنزع سلاح حزب الله، تصطدم بمعارضة شديدة من الحزب الذي دعا السلطات إلى التراجع عنها.
وكلفت الحكومة في مطلع أغسطس/آب، في قرار غير مسبوق، الجيش بإعداد خطة لتجريد الحزب من سلاحه بحلول نهاية العام الجاري، على وقع ضغوط أميركية، وتخوّف من أن تنفذ إسرائيل تهديدات بحملة عسكرية جديدة بعد أشهر على انتهاء مواجهة دامية بينها وبين حزب الله استمرت قرابة السنة.
وجدد حزب الله الأربعاء رفضه قرار الحكومة. ودعت كتلته البرلمانية في بيان السلطات إلى أن “تتراجع عن قرارها غير الميثاقي وغير الوطني في موضوع سلاح المقاومة وتمتنع عن الخطط المزمع تمريرها بهذا الصدد”.
الرئيسيةالعالمفنلندا تنضم إلى إعلان بشأن حل الدولتين
فنلندا تنضم إلى إعلان بشأن حل الدولتين
05 أيلول 2025
20:21
تم نسخ الرابط
خبرني – أعلنت فنلندا، اليوم الجمعة، انضمامها إلى إعلان بشأن حل سلمي للقضية الفلسطينية وتطبيق حل الدولتين.
والإعلان هو ثمرة لمؤتمر دولي عقد في الأمم المتحدة في تموز/ يوليو الماضي، استضافته السعودية وفرنسا حول الصراع المستمر منذ عقود.
وقالت وزيرة خارجية فنلندا إيلينا فالتونن إن “العملية التي تقودها فرنسا والسعودية هي أهم جهد دولي منذ سنوات لتهيئة الظروف لحل الدولتين”.
الرئيسيةالعالمترمب يوقع أمرا بتغيير اسم وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب
ترمب يوقع أمرا بتغيير اسم وزارة الدفاع إلى وزارة الحرب
06 أيلول 2025
02:23
تم نسخ الرابط
خبرني – وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترمب الجمعة أمرا تنفيذيا ينص على تغيير اسم وزارة الدفاع إلى “وزارة الحرب”، لتعود بذلك إلى الاسم الذي كانت تحمله حتى ما بعد الحرب العالمية الثانية، حينما سعى المسؤولون إلى التأكيد على دور البنتاغون في منع نشوب النزاعات.
وتمثل هذه الخطوة أحدث جهود ترمب لإعادة صياغة صورة الجيش الأميركي، التي شملت قراره برئاسة عرض عسكري استثنائي وسط مدينة واشنطن العاصمة، وإعادة الأسماء الأصلية للقواعد العسكرية التي جرى تغييرها بعد احتجاجات العدالة العرقية عام 2020.
وفي مؤتمر صحفي عقده بالبيت الأبيض الجمعة، أوضح ترمب أن الإدارة الأميركية اتخذت خطوة جديدة ضمن إعادة هيكلة البنتاغون، مضيفا أنه سيطلب من الكونغرس إجراء التعديلات القانونية اللازمة لاعتماد القرار.
وقال ترمب “لقد فزنا في الحرب العالمية الأولى (1914-1918)، وفزنا في الحرب العالمية الثانية (1939-1945)، وقبلها وبعدها ربحنا كل شيء. ثم غيّرنا اسم الوزارة إلى وزارة الدفاع. أما الآن فنعيد تسميتها وزارة الحرب”.
كما خاطب ترمب وزير الدفاع بيت هيغسيث، الذي كان حاضرا في القاعة قائلا: “سأبدأ من الآن بمناداتك بلقب وزير الحرب”.
ووفقا لبيان من البيت الأبيض، سيتيح الأمر لوزير الدفاع بيت هيغسيث والوزارة والمسؤولين فيها استخدام ألقاب ثانوية مثل “وزير الحرب” و”نائب وزير الحرب” في المراسلات الرسمية والاتصالات العامة.
وتحدى ترمب أيضا الأعراف التقليدية المتعلقة بالانتشار المحلي للقوات المسلحة الأميركية، فأنشأ مناطق عسكرية على طول الحدود الجنوبية للولايات المتحدة المتاخمة للمكسيك من أجل المساعدة في حملة قمع الهجرة، فضلا عن نشر قوات في مدن مثل لوس أنجلوس وواشنطن.
يذكر أن تغيير أسماء الوزارات أمر نادر، ويتطلب موافقة الكونغرس. ومع ذلك، تساءل ترمب عما إذا كان يحتاج بالفعل إلى موافقة الكونغرس.
وقد قدم عضوان جمهوريان في مجلس الشيوخ، هما مايك لي من ولاية يوتا وريك سكوت من ولاية فلوريدا، وعضو جمهوري في مجلس النواب، هو غريغ ستيوب من ولاية فلوريدا، تشريعا اليوم لإجراء التغيير.
وكانت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) تسمى وزارة الحرب حتى عام 1949 عندما دمج الكونغرس الجيش والبحرية والقوات الجوية في أعقاب الحرب العالمية الثانية. ووفقا للمؤرخين، فإن من أسباب اختيار اسم وزارة الدفاع الإشارة إلى أن الولايات المتحدة ركزت في العصر النووي على منع الحروب.
أمرت الولايات المتحدة، الجمعة، بنشر 10 مقاتلات من طراز “إف-35” في أحد مطارات بويرتوريكو، لتنفيذ عمليات ضد كارتيلات المخدرات في منطقة الكاريبي.ونقلت “رويترز” عن مصدرين مطلعين، أن واشنطن أمرت بنشر هذه المقاتلات العشر لتعزيز الوجود العسكري الأميركي في منطقة جنوب الكاريبي.وأوضح المصدران، اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما، أن هذه الطائرات العشر أُرسلت لتنفيذ عمليات ضد منظمات وصفت بـ”الإرهابية المرتبطة بالمخدرات” في جنوب الكاريبي، ومن المتوقع أن تصل إلى المنطقة بحلول نهاية الأسبوع المقبل.وذكرت “رويترز”، أن من شأن هذه الخطوة أن تؤجج التوترات في المنطقة، في وقت يسعى فيه الرئيس الأميركي دونالد ترامب، لتنفيذ وعده الانتخابي بالقضاء على الجماعات التي يتهمها بـ”ضخ المخدرات للولايات المتحدة”.وجاء هذا القرار، بعد ثلاثة أيام من هجوم شنته قوات أميركية على قارب زعم ترامب أن طاقمه من عصابة فنزويلية تدعى “قطار أراوغا”، وأنه يحمل “كميات هائلة من المخدرات من فنزويلا”، ما أسفر عن مقتل 11 شخصا.ولم يعلن المسؤولون الأميركيون الأساس القانوني الذي استندوا إليه لتنفيذ ضربة الثلاثاء على القارب، وما نوعية، وكمية المخدرات الموجودة على متنه.وسبق لواشنطن، في الأسابيع الماضية، أن نشرت سفنا حربية في جنوب الكاريبي، ضمن حملة ترامب على المخدرات.ونشرت إدارة ترامب 7 سفن حربية أميركية وغواصة هجومية نووية سريعة، تحمل على متنها أكثر من 4500 بحار وجندي من مشاة البحرية.
فرضت الولايات المتحدة الخميس عقوبات على ثلاث منظمات غير حكومية فلسطينية متهمة بالعمل مع المحكمة الجنائية الدولية التي أصدرت مذكرة توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، بحسب وزارة الخارجية.وجاء في البيان الذي حمل توقيع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أن جمعيتي “الحق” و”الميزان” و”المركز الفلسطيني لحقوق الإنسان”، “شاركت بشكل مباشر في جهود المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق مع مواطنين إسرائيليين أو اعتقالهم أو أو محاكمتهم دون موافقة إسرائيل”.وأضاف “نعارض أجندة المحكمة الجنائية الدولية المسيسة … وتجاهلها لسيادة الولايات المتحدة وحلفائنا”.وتتعلق العقوبات المعلنة بتجميد أي أصول لهذه الجمعيات في الولايات المتحدة أو القيام بأي معاملات مالية معها.والولايات المتحدة كما إسرائيل ليست عضوا في المحكمة الجنائية الدولية، وهي محكمة دائمة مقرها لاهاي بهولندا مكلفة بملاحقة ومحاكمة الأفراد المتهمين بارتكاب إبادة وجرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب.ولا يعترف البلدان بصلاحية المحكمة لمقاضاة مواطنيهما.في الأشهر الأخيرة، كثفت الولايات المتحدة العقوبات بحق قضاة ومدعين في المحكمة الجنائية الدولية، العدو اللدود لادارة ترامب.وتقول واشنطن إن هذه المحكمة تشكل “تهديدا على الأمن القومي الأميركي وتستخدم أداة حرب قانونية ضد الولايات المتحدة وحليفتها المقربة إسرائيل”.وقالت إيريكا غيفارا روزاس مديرة منظمة العفو الدولية في بيان “قرار إدارة ترامب … يشكل هجوما مقلقا ومعيبا للغاية على حقوق الإنسان والسعي لتحقيق العدالة في العالم”.وتستهدف واشنطن المحكمة الجنائية الدولية بعد إصدارها مذكرات توقيف بحق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو ووزير دفاعه السابق يوآف غالانت بشبهة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية وجرائم حرب في غزة.كما أصدرت المحكمة مذكرات اعتقال بحق ثلاثة من كبار قادة حماس على خلفية هجوم السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023 في إسرائيل. وقامت اسرائيل بتصفية القادة الثلاثة مذاك.
دمر جيش الاحتلال الإسرائيلي برجا في مدينة غزة الجمعة بعد إعلانه أنه سيستهدف مباني شاهقة اتهم حركة حماس باستخدامها، في وقت يكثف هجومه للسيطرة على أكبر مدن القطاع الفلسطيني والتي يتواجد فيها نحو مليون شخص.ورغم الضغوط المتزايدة في الداخل ومن الخارج لوقف هجومه المستمر منذ نحو عامين في غزة، يعزز الاحتلال قواته ويكثف قصفه وعملياته على مشارف المدينة منذ إعلانه عزمه بالسيطرة عليها.وقال الجيش في بيان الجمعة إنه “رصد نشاطا مكثفا لحماس داخل أبراج متعددة الطوابق، حيث جرى دمج كاميرات مراقبة، مواقع قنص، منصات لإطلاق صواريخ مضادة للدروع، إضافة إلى غرف قيادة وسيطرة”، مضيفا أنه سيستهدف تلك المواقع “خلال الأيام المقبلة”.وبعد أقل من ساعة أصدر بيانا آخر أعلن فيه ضرب مبنى شاهق متهما حماس باستخدامه “للتقدم وتنفيذ هجمات ضد القوات (الإسرائيلية) في المنطقة”.وأكد الجيش الإسرائيلي قبل الضربات الجمعة أن هجماته ستتم بشكل “دقيق للحد من إصابة المدنيين من خلال إصدار تحذيرات مسبقة”.وأظهرت مشاهد مصورة لـ برج مشتهى في حي الرمال بمدينة غزة وهو ينهار إثر انفجار هائل في قاعدته مطلقا سحابة كثيفة من الدخان والغبار.وأظهرت صور لما بعد انهيار المبنى عددا من الفلسطينيين وهم يبحثون بين ركامه.وقالت أريج أحمد، نازحة فلسطينية تبلغ 50 عاما وتعيش في خيمة جنوب غرب مدينة غزة، إن زوجها “شاهد سكان برج مشتهى يرمون أمتعتهم من الطوابق العليا لنقلها والفرار قبل الضربة”.وأضافت في اتصال هاتفي “بعد أقل من نصف ساعة من أوامر الإخلاء، قُصف البرج”.وقالت إن إسرائيل “تأمر سكان الأبراج بإخلائها، مدّعية أنها تريد تجنّب سقوط ضحايا من المدنيين. ولكن ماذا عنّا نحن، مئات الآف المدنيين النازحين في الخيام المحيطة بهذه المباني؟”.وأعلن الدفاع المدني في غزة استشهاد 19 فلسطينياً على الأقل في ضربات إسرائيلية منذ فجر الجمعة في مدينة غزة ومحيطها، وهي منطقة تُقدر الأمم المتحدة عدد سكانها بنحو مليون نسمة وقالت إنها تشهد مجاعة.
اليونيسيف: الطفولة لا يمكن أن تبقى على قيد الحياة مع استعداد إسرائيل لاحتلال غزة
حذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة “اليونيسف” من أن “الطفولة لا يمكن أن تبقى على قيد الحياة” في مدينة غزة، مع استعداد إسرائيل لاحتلال المدينة.وقالت المتحدثة باسم اليونيسيف، تيس إنغرام، في تصريح صحفي، الخميس: “العالم يطلق ناقوس الخطر بشأن ما يمكن أن يجلبه الهجوم العسكري المكثف في غزة من كارثة لما يقرب من مليون شخص ما زالوا هناك”.,وأضافت إنغرام خلال تفصيلها للوضع الذي واجهته في قطاع غزة على مدار الأيام التسعة الماضية: “هذا الشيء الذي لا يمكن تصوره ليس وشيكا – بل هو موجود بالفعل. التصعيد جار”.وتابعت: سوء التغذية والمجاعة تضعف أجساد الأطفال، بينما يحرمهم النزوح من المأوى والرعاية، والقصف يهدد كل حركة لهم. هذا هو شكل المجاعة في منطقة حرب وكان في كل مكان نظرت إليه في مدينة غزة”.