أعلنت روسيا الخميس انها لا تزال “مهتمة” بمباحثات السلام لكنها ستواصل شنّ ضربات على أوكرانيا، وذلك بعد هجوم جوي قالت السلطات إنه أسفر عن مقتل 14 شخصا على الأقل في كييف.وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحافيين ردا على سؤال لوكالة فرانس برس إن “القوات المسلحة الروسية تؤدي مهماتها… تواصل ضرب الأهداف العسكرية” والمنشآت المرتبطة بها. أضاف “في الوقت عينه، تبقى روسيا مهتمة بمواصلة عملية التفاوض. الهدف هو تحقيق أهدافنا بالوسائل السياسية والدبلوماسية”.
دولي وعربي
أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية 71 شهيدا و339 إصابة نتيجة العدوان الإسرائيلي المستمر.وأشار التقرير الإحصائي اليومي للوزارة إلى أن إجمالي ضحايا العدوان الإسرائيلي منذ 7 تشرين الأول 2023 ارتفع إلى 62966 شهيدا و159266 إصابة.ولفتت الوزارة إلى أن حصيلة الشهداء والإصابات منذ 18 آذار 2025 وحتى اليوم بلغت 11121 شهيدا و47225 إصابة.وأضاف التقرير أن مستشفيات غزة استقبلت خلال الساعات الـ24 الماضية 22 شهيدا و203 إصابات من ضحايا نقص الغذاء وسوء التغذية، ليرتفع إجمالي شهداء هذه الفئة إلى 2180 شهيدا وأكثر من 16046 إصابة.كما سجلت المستشفيات أربع حالات وفاة جديدة خلال الساعات الـ24 الماضية نتيجة المجاعة وسوء التغذية، بينهم طفلان، ليصل إجمالي الوفيات إلى 317 حالة، من ضمنهم 121 طفلا.
نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي، ظهر اليوم الخميس، غارات عنيفة على عدد من مناطق جنوب لبنان.وقال مصدر أمني لبناني لمراسل (بترا) في بيروت: “نفذ الطيران الحربي الإسرائيلي 10 غارات جوية استهدف مناطق المحمودية، والعيشية، والخردلي، والجرمق، والجبور، والزغارين والقطراني”.أضاف أن مسيرات إسرائيلية ألقت قنابل صوتية على بلدة كفركلا ما أدى إلى إصابة عدد من الأشخاص بجروح.
الرئيسيةالعالمالاستخبارات الأميركية تجرد 37 مسؤولا من تصاريحهم الأمنية
الاستخبارات الأميركية تجرد 37 مسؤولا من تصاريحهم الأمنية
28 أغسطس 2025
12:15
تم نسخ الرابط
خبرني – نقلت صحيفة “وول ستريت جورنال” عن مصادر أميركية قولها إن تولسي غابارد مديرة الاستخبارات الوطنية الأميركية، فاجأت مسؤولي الوكالة الأسبوع الماضي عندما أدرجت ضابطا رفيع المستوى يعمل متخفيا، ضمن قائمة تضم 37 مسؤولا حاليا وسابقا جردوا من تصاريحهم الأمنية.
وفي مذكرة أعلنت فيها عن تلك الإلغاءات قالت غابارد إنها تصرفت بناءً على أوامر من الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
وحسب مصادر الصحيفة فإن معظم الأشخاص المدرجين في القائمة شاركوا في تقييمات استخباراتية حول محاولات روسيا التأثير على الانتخابات الرئاسية الأميركية عام 2016، أو وقعوا على رسالة عام 2019 تطالب بعزل الرئيس الأميركي دونالد ترامب.
ونقل تقرير وول ستريت جورنال عن مصدر أمني قوله “إن غابارد لم تكن على علم بأن أحد هؤلاء الضباط كان يعمل متخفيا، مما أثار صدمة لدى مسؤولي سي آي إيه”.
وذكر التقرير أنه نقل عن 3 مصادر أخرى مطلعة على الاتصالات ورسائل البريد الإلكتروني أن مكتب غابارد “لم يتشاور بشكل جاد مع وكالة الاستخبارات المركزية قبل نشر القائمة. وسلم قائمة الـ 37 شخصًا إلى وكالة المخابرات المركزية في الليلة التي سبقت إصدار القائمة”.
وقالت متحدثة باسم مكتب غابارد “إن مديرة الاستخبارات الوطنية غابارد وجهت بعمليات الإلغاء لضمان عدم السماح للأفراد الذين انتهكوا الثقة الممنوحة لهم من خلال التلاعب بمعلومات استخباراتية سرية أو تسريبها”.
صراع الرؤوس
ونشبت خلافات بين غابارد ومدير وكالة المخابرات المركزية جون راتكليف في يوليو/تموز الماضي عندما رفعت السرية عن وثيقة حول النفوذ الروسي في الانتخابات الأميركية لعام 2016.
وكانت وكالة المخابرات المركزية قد أرادت حذف جزء أكبر من التقرير لأنه كشف عن مصادر وأساليب حساسة للوكالة، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر. كما سبق أن نشرت صحيفة واشنطن تايمز تقريرا عن الخلاف حول الوثيقة.
وقال لاري فايفر المسؤول السابق في وكالة المخابرات المركزية: “كان من الحكمة أن يتشاور مدير الاستخبارات الوطنية مع وكالة المخابرات المركزية قبل تحديد هوية الضابط السري”.
وأضاف “كان من الممكن أن يُعرض ذلك إجراءات التغطية التي تتبعها وكالة المخابرات المركزية للخطر، كما قد يُعرّض العلاقات مع الحكومات الأجنبية للخطر”.
يذكر أن الكونغرس استحدث منصب مكتب مدير الاستخبارات الوطنية عام 2004 في أعقاب هجمات 11 سبتمبر/أيلول عام 2001 ليكون الوكالة المنسقة لمجتمع الاستخبارات، وهو ترتيب أجّج صراعات سابقة.
وخلال إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، تنازع مدير وكالة المخابرات المركزية آنذاك، ليون بانيتا، ودينيس بلير، الذي كان مدير الاستخبارات الوطنية، حول موظفي الاستخبارات في الخارج والمداولات حول العمليات السرية لوكالة المخابرات المركزية.
الرئيسيةالعالمصورة كاميرات ومسدس على خصره.. المتحدث باسم داخلية سوريا يرد
صورة كاميرات ومسدس على خصره.. المتحدث باسم داخلية سوريا يرد
28 أغسطس 2025
15:00
تم نسخ الرابط
خبرني – انتشرت خلال الساعات الماضية، صورة للمتحدث باسم وزارة الداخلية السورية نور الدين البابا، وهو يراقب التحضيرات الأمنية لمعرض دمشق الدولي.
“تصرّف غير محسوب”
لكن الصورة لم تمر مرور الكرام، إذ رافقتها انتقادات، خصوصا أن مسدسا ظهر على خصر المسؤول، ومن أمامه شاشات تكشف أماكن كاميرات المراقبة، ما اعتبره البعض تصرفاً غير محسوب.
إلا أن البابا خرج عن صمته، وأكد في تصريحات متلفزة مساء الأربعاء، أن وزارة الداخلية تعمل ليل نهار على حماية السوريين، لافتا إلى أنها اليوم مركز أمان لا رعب للمواطنين.
“البابا مستغربا الانتقادات”
وأضاف مستغرباً الانتقادات، أنه منتسب لوزارة الداخلية ويحمل سلاحاً مصرحاً به منها ويقوم بعمله، كما أن الصورة التقطت أثناء الدوام الرسمي كغيره من زملائه.
كما شدد على أن الوزارة بكل مكوناتها لن تتهاون مع أي حدث أمني قد يطال المعرض أو زوّاره، تحت سقف القانون.
يشار إلى أن الصورة التي نشرها البابا كانت أظهرت استعدادات مكثفة لافتتاح المعرض الذي تم أمس، ورافقها بتصريح: “العالم سيرى سوريا بوجه جديد بعد انقشاع غمة الإجرام والتخلف عنها”.
من جهتها، نشرت وزارة الداخلية السورية مقطع فيديو عبر حسابها في X، أظهر الاستعدادات الأمنية المكثفة للحدث الأمني.
وكان الرئيس السوري أحمد الشرع، أعلن أمس انطلاق فعاليات الدورة الثانية والستين من معرض دمشق الدولي على أرض مدينة المعارض بريف دمشق، بعد غياب استمر سنوات، وبمشاركة نحو 800 شركة محلية ودولية.
استشهد ستة جنود سوريين في ضربات نفذتها طائرات إسرائيلية قرب دمشق الثلاثاء، وفق حصيلة جديدة أوردها التلفزيون الرسمي السوري الذي أعلن عن غارات جديدة مساء الأربعاء.وأفادت قناة الإخبارية الرسمية بسقوط “ستة شهداء من عناصر الجيش العربي السوري جراء استهدافات بالطائرات المسيرة التابعة للاحتلال الإسرائيلي” قرب مدينة الكسوة في ريف دمشق.ومساء الأربعاء، كشف مصدر في وزارة الدفاع عن “ثلاث غارات” جديدة “مع سماع أصوات طيران حربي في أجواء” منطقة تل مانع بالكسوة بالقرب من حرجلة بريف دمشق التي كانت “سابقا نقطة عسكرية فيها صواريخ سكود”.وأعربت الخارجية السورية في بيان الأربعاء عن “بالغ إدانتها واستنكارها للاعتداء”، مؤكدة أنه “يشكل انتهاكا جسيماً للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وخرقا فاضحا لسيادة سوريا”.ودعت دمشق “المجتمع الدولي إلى تحمل مسؤولياته القانونية والأخلاقية في وضع حد لهذه الاعتداءات المتكررة”.وكان مسؤول في وزارة الدفاع السورية قال لوكالة فرانس برس في وقت سابق إنّ ثلاثة جنود قتلوا في ضربات الطيران الإسرائيلي عند أطراف العاصمة.ولم يردّ الجيش الإسرائيلي على طلب فرانس برس للتعليق.وأتت الضربات في الكسوة بعد ساعات على إعلان وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) عن “استشهاد شاب جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلا في قرية طرنجة بريف القنيطرة الشمالي”.ومنذ إطاحة حكم بشار الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر 2024، شنّت إسرائيل مئات الضربات على مواقع عسكرية في سوريا، مبررة ذلك برغبتها في الحؤول دون وقوع الترسانة العسكرية في أيدي السلطات الجديدة.وتوغّل الجيش الإسرائيلي داخل المنطقة العازلة المنزوعة السلاح في الجولان، والواقعة على أطراف الجزء الذي تحتله إسرائيل من الهضبة السورية.وتتقدم قوات إسرائيلية بين الحين والآخر إلى مناطق في عمق الجنوب السوري.ولا تزال سوريا وإسرائيل في حالة حرب رسميا منذ العام 1948.وأكد الرئيس الانتقالي أحمد الشرع منذ توليه الحكم أنّ سوريا لا ترغب بتصعيد مع جيرانها، ودعا المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل لوقف اعتداءاتها.
طهران تحذّر من انعكاس تفعيل “آلية الزناد” على تعاونها مع الوكالة الذرية
حذّرت إيران الأربعاء من أنّ تفعيل الدول الأوروبية عقوبات “آلية الزناد” المنصوص عليها في اتفاق 2015 قد يؤثّر سلبا على تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.وقال نائب وزير الخارجية كاظم غريب آبادي في تصريحات للتلفزيون الرسمي إنّه “في حال الإقدام على هذه الخطوة، سيتأثّر بالكامل المسار التفاعلي الذي أطلقناه للتوّ مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وسيتوقّف على الأرجح”.
أفادت وسائل إعلام سورية رسمية فجر الخميس أنّ الجيش الإسرائيلي نفّذ إنزالا جويا في موقع عسكري قرب دمشق بعدما استهدفه بغارات جوية يومي الثلاثاء والأربعاء.وكان الجيش الإسرائيلي قصف الثلاثاء هذا الموقع القريب من مدينة الكسوة في ريف دمشق، ممّا أسفر عن مقتل ستة جنود سوريين، وفقا لوزارة الخارجية السورية. وجدّدت إسرائيل قصف هذا الموقع مساء الأربعاء، بحسب التلفزيون الرسمي السوري.ونقلت سانا عن مصدر حكومي قوله إنّه يوم الثلاثاء عثر عناصر من الجيش السوري خلال قيامهم بجولة ميدانية قرب جبل المانع “على أجهزة مراقبة وتنصّت، وأثناء محاولة التعامل معها، تعرّض الموقع لهجوم إسرائيلي جوي أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء وإصابات وتدمير آليات”.من جهته، قال مسؤول في وزارة الدفاع السورية لوكالة فرانس برس، طالبا عدم نشر اسمه، إنّ الموقع المستهدف في تلّ المانع كان قاعدة عسكرية سابقة.وأضافت سانا أنّه مساء الأربعاء “شنّت الطائرات الإسرائيلية عدّة غارات على الموقع أعقبها إنزال جوّي لم تُعرف تفاصيله بعد، وسط استمرار التحليق المكثف لطيران الاستطلاع”.من ناحيته، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له ويعتمد في سوريا على شبكة من المصادر الميدانية، إنّ الموقع المستهدف في تلّ المانع هو “مستودع ضخم للصواريخ، كان يُستخدم سابقا من قبل حزب الله” اللبناني المدعوم من إيران.وأضاف أنّه مساء الأربعاء “حلّقت أربع مروحيات إسرائيلية على ارتفاع منخفض في منطقة الكسوة بريف دمشق، وهبطت مظلات لمباشرة عملية إنزال وتفتيش في الموقع”.وبحسب المرصد فإنّ هذا الإنزال الجوي الإسرائيلي هو الأول من نوعه في سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.ومنذ إطاحة حكم الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر 2024، شنّت إسرائيل مئات الضربات على مواقع عسكرية في سوريا، مبررة ذلك برغبتها في الحؤول دون وقوع الترسانة العسكرية في أيدي السلطات الجديدة.
بعد حوالى أسبوع من وفاته، أعلنت عائلة القاضي الرحيم فرانك كابريو أن جنازته ستبث مباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي حتى يتمكن جميع معجبيه في كل أنحاء العالم من حضورها. وشارك نجل كابريو، ديفيد كابريو، الخبر من خلال مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي في إنستغرام، قال فيه: “نيابة عن أمي وعائلتي بأكملها، نود أن نشكركم على حبكم ودعمكم الهائل لنا خلال هذه الفترة الصعبة للغاية. ستقام جنازة والدي الجمعة 29 آب/أغسطس، هنا في كاتدرائية بروفيدنس للقديسين بطرس وبولس في الساعة 10 صباحاً”. وتابع: “بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في المنطقة ويرغبون في الانضمام إلينا، فأنتم مرحب بكم. لقد تلقينا آلاف الطلبات من أشخاص من جميع أنحاء يرغبون في الانضمام إلينا للصلاة معنا في جنازة والدي. لذلك سنبث الجنازة مباشرة على صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي. يمكن لأي منكم يرغب في الانضمام إلينا والصلاة معنا أن يفعل ذلك”. وأرفق المنشور بتعليق جاء فيه: “سيتم بث الجنازة مباشرة على قناتنا الرسمية على يوتيوب وفايسبوك لمن لا يستطيع الحضور من جميع أنحاء العالم”.نجل القاضي الرحيم: “تلقينا آلاف الطلبات من أشخاص من جميع أنحاء يرغبون في الانضمام إلينا للصلاة معنا في جنازة والدي”.يذكر أن القاضي الأميركي الشهير توفي عن عمر ناهز 88 عاماً، بعد صراع طويل مع سرطان البنكرياس.وأعلن الحساب الذي يحمل اسم القاضي أن كابريو توفي بسلام، وذلك بعد ساعات من نشره مقطع فيديو يطلب فيه الدعاء بعد تدهور حالته الصحية. وجاء في بيان أسرة القاضي الرحيم: “عُرف القاضي كابريو بتعاطفه وتواضعه وإيمانه العميق بخير الإنسان، وقد لمس حياة الملايين من خلال عمله في قاعة المحكمة وما بعدها”.
الرئيسيةالعالمأردوغان يكشف رسمياً نظام القبة الفولاذية للدفاع الجوي
أردوغان يكشف رسمياً نظام القبة الفولاذية للدفاع الجوي
27 أغسطس 2025
22:07
تم نسخ الرابط
خبرني – أطلق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأربعاء رسمياً، نظام دفاع جوي متكامل في تركيا”القبة الفولاذية”، والذي وصفه بلحظة فاصلة للدولة، وصناعتها الدفاعية.
وقال أردوغان في فعالية بالعاصمة أنقرة: “هذه الأنظمة هي عرض لقوة تركيا. في الدفاع الجوي، نحن ندخل حقبة جديدة في تركيا الحبيبة”. وأعلنت حكومة أردوغان في أغسطس(آب)2024، بداية تطوير القبة الفولاذية، والتي تدمج منصات دفاع جوي برية وبحرية وأجهزة استشعار في شبكة لحماية سماء تركيا.
وقال أردوغان إن المرحلة الأخيرة من المشروع شملت 47 مركبة بـ 460 مليون دولار وسـ”تبعث الثقة لدى أصدقائنا، وتثير خوف أعدائنا”. ولم تحدد الحكومة بالضبط موعد تشغيل النظام بشكل كامل.
وقال أردوغان: “لا يمكن لأي دولة غير قادرة على تطوير نظام رادار ودفاع جوي خاص، أن تتطلع إلى مستقبلها بثقة في مواجهة التحديات الأمنية الحالية، خاصة في منطقتنا”.
وكشف الرئيس التركي، مرافق الإنتاج الجديدة في شركة أسيلسان التي من المقرر افتتاحها في 2026، وقال: “في الأعوام الـ50 المقبلة، لن تكون تركيا دولة تلبي احتياجاتها فحسب، وإنما ستقود العالم أيضاً بتكنولوجيتها”.