حذّرت إيران الأربعاء من أنّ تفعيل الدول الأوروبية عقوبات “آلية الزناد” المنصوص عليها في اتفاق 2015 قد يؤثّر سلبا على تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.وقال نائب وزير الخارجية كاظم غريب آبادي في تصريحات للتلفزيون الرسمي إنّه “في حال الإقدام على هذه الخطوة، سيتأثّر بالكامل المسار التفاعلي الذي أطلقناه للتوّ مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وسيتوقّف على الأرجح”.
دولي وعربي
أفادت وسائل إعلام سورية رسمية فجر الخميس أنّ الجيش الإسرائيلي نفّذ إنزالا جويا في موقع عسكري قرب دمشق بعدما استهدفه بغارات جوية يومي الثلاثاء والأربعاء.وكان الجيش الإسرائيلي قصف الثلاثاء هذا الموقع القريب من مدينة الكسوة في ريف دمشق، ممّا أسفر عن مقتل ستة جنود سوريين، وفقا لوزارة الخارجية السورية. وجدّدت إسرائيل قصف هذا الموقع مساء الأربعاء، بحسب التلفزيون الرسمي السوري.ونقلت سانا عن مصدر حكومي قوله إنّه يوم الثلاثاء عثر عناصر من الجيش السوري خلال قيامهم بجولة ميدانية قرب جبل المانع “على أجهزة مراقبة وتنصّت، وأثناء محاولة التعامل معها، تعرّض الموقع لهجوم إسرائيلي جوي أسفر عن ارتقاء عدد من الشهداء وإصابات وتدمير آليات”.من جهته، قال مسؤول في وزارة الدفاع السورية لوكالة فرانس برس، طالبا عدم نشر اسمه، إنّ الموقع المستهدف في تلّ المانع كان قاعدة عسكرية سابقة.وأضافت سانا أنّه مساء الأربعاء “شنّت الطائرات الإسرائيلية عدّة غارات على الموقع أعقبها إنزال جوّي لم تُعرف تفاصيله بعد، وسط استمرار التحليق المكثف لطيران الاستطلاع”.من ناحيته، قال المرصد السوري لحقوق الإنسان الذي يتخذ من بريطانيا مقرا له ويعتمد في سوريا على شبكة من المصادر الميدانية، إنّ الموقع المستهدف في تلّ المانع هو “مستودع ضخم للصواريخ، كان يُستخدم سابقا من قبل حزب الله” اللبناني المدعوم من إيران.وأضاف أنّه مساء الأربعاء “حلّقت أربع مروحيات إسرائيلية على ارتفاع منخفض في منطقة الكسوة بريف دمشق، وهبطت مظلات لمباشرة عملية إنزال وتفتيش في الموقع”.وبحسب المرصد فإنّ هذا الإنزال الجوي الإسرائيلي هو الأول من نوعه في سوريا منذ سقوط نظام الرئيس بشار الأسد.ومنذ إطاحة حكم الأسد في الثامن من كانون الأول/ديسمبر 2024، شنّت إسرائيل مئات الضربات على مواقع عسكرية في سوريا، مبررة ذلك برغبتها في الحؤول دون وقوع الترسانة العسكرية في أيدي السلطات الجديدة.
بعد حوالى أسبوع من وفاته، أعلنت عائلة القاضي الرحيم فرانك كابريو أن جنازته ستبث مباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي حتى يتمكن جميع معجبيه في كل أنحاء العالم من حضورها. وشارك نجل كابريو، ديفيد كابريو، الخبر من خلال مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي في إنستغرام، قال فيه: “نيابة عن أمي وعائلتي بأكملها، نود أن نشكركم على حبكم ودعمكم الهائل لنا خلال هذه الفترة الصعبة للغاية. ستقام جنازة والدي الجمعة 29 آب/أغسطس، هنا في كاتدرائية بروفيدنس للقديسين بطرس وبولس في الساعة 10 صباحاً”. وتابع: “بالنسبة لأولئك الذين يعيشون في المنطقة ويرغبون في الانضمام إلينا، فأنتم مرحب بكم. لقد تلقينا آلاف الطلبات من أشخاص من جميع أنحاء يرغبون في الانضمام إلينا للصلاة معنا في جنازة والدي. لذلك سنبث الجنازة مباشرة على صفحاتنا على مواقع التواصل الاجتماعي. يمكن لأي منكم يرغب في الانضمام إلينا والصلاة معنا أن يفعل ذلك”. وأرفق المنشور بتعليق جاء فيه: “سيتم بث الجنازة مباشرة على قناتنا الرسمية على يوتيوب وفايسبوك لمن لا يستطيع الحضور من جميع أنحاء العالم”.نجل القاضي الرحيم: “تلقينا آلاف الطلبات من أشخاص من جميع أنحاء يرغبون في الانضمام إلينا للصلاة معنا في جنازة والدي”.يذكر أن القاضي الأميركي الشهير توفي عن عمر ناهز 88 عاماً، بعد صراع طويل مع سرطان البنكرياس.وأعلن الحساب الذي يحمل اسم القاضي أن كابريو توفي بسلام، وذلك بعد ساعات من نشره مقطع فيديو يطلب فيه الدعاء بعد تدهور حالته الصحية. وجاء في بيان أسرة القاضي الرحيم: “عُرف القاضي كابريو بتعاطفه وتواضعه وإيمانه العميق بخير الإنسان، وقد لمس حياة الملايين من خلال عمله في قاعة المحكمة وما بعدها”.
الرئيسيةالعالمأردوغان يكشف رسمياً نظام القبة الفولاذية للدفاع الجوي
أردوغان يكشف رسمياً نظام القبة الفولاذية للدفاع الجوي
27 أغسطس 2025
22:07
تم نسخ الرابط
خبرني – أطلق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الأربعاء رسمياً، نظام دفاع جوي متكامل في تركيا”القبة الفولاذية”، والذي وصفه بلحظة فاصلة للدولة، وصناعتها الدفاعية.
وقال أردوغان في فعالية بالعاصمة أنقرة: “هذه الأنظمة هي عرض لقوة تركيا. في الدفاع الجوي، نحن ندخل حقبة جديدة في تركيا الحبيبة”. وأعلنت حكومة أردوغان في أغسطس(آب)2024، بداية تطوير القبة الفولاذية، والتي تدمج منصات دفاع جوي برية وبحرية وأجهزة استشعار في شبكة لحماية سماء تركيا.
وقال أردوغان إن المرحلة الأخيرة من المشروع شملت 47 مركبة بـ 460 مليون دولار وسـ”تبعث الثقة لدى أصدقائنا، وتثير خوف أعدائنا”. ولم تحدد الحكومة بالضبط موعد تشغيل النظام بشكل كامل.
وقال أردوغان: “لا يمكن لأي دولة غير قادرة على تطوير نظام رادار ودفاع جوي خاص، أن تتطلع إلى مستقبلها بثقة في مواجهة التحديات الأمنية الحالية، خاصة في منطقتنا”.
وكشف الرئيس التركي، مرافق الإنتاج الجديدة في شركة أسيلسان التي من المقرر افتتاحها في 2026، وقال: “في الأعوام الـ50 المقبلة، لن تكون تركيا دولة تلبي احتياجاتها فحسب، وإنما ستقود العالم أيضاً بتكنولوجيتها”.
الرئيسيةالعالمالجيش الإسرائيلي ينفّذ إنزالًا في ثكنة عسكرية بريف دمشق
الجيش الإسرائيلي ينفّذ إنزالًا في ثكنة عسكرية بريف دمشق
27 أغسطس 2025
23:57
تم نسخ الرابط
خبرني – أفاد مصدر عسكري سوري، مساء الأربعاء، بأن الجيش الإسرائيلي نفذ إنزالا في ثكنة عسكرية.
وقال المصدر، إن “الجيش الإسرائيلي نفذ إنزالا عسكريا في ثكنة عسكرية بالكسوة بريف دمشق”.
وأضاف أن “الجيش الإسرائيلي أمضى أكثر من ساعتين في منطقة الإنزال بالكسوة بريف دمشق”.
وكانت قناة الإخبارية السورية أفادت، بأن الطيران الإسرائيلي استهدف مواقع عسكرية بالقرب من مدينة الكسوة بريف دمشق.
عودة محدودة لمفتشي الوكالة الذرية إلى إيران .. وأوروبا تلوح بعقوبات
الرئيسيةالعالمعودة محدودة لمفتشي الوكالة الذرية إلى إيران .. وأوروبا تلوح بعقوبات
عودة محدودة لمفتشي الوكالة الذرية إلى إيران .. وأوروبا تلوح بعقوبات
28 أغسطس 2025
03:32
تم نسخ الرابط
خبرني – شدّدت طهران على أنّ عودة مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى إيران لا تعني استئناف التعاون الكامل معها، وذلك بعد تأكيد مدير الوكالة أن فريقا من هؤلاء عاد إلى إيران للمرة الأولى منذ نهاية الحرب بينها وبين إسرائيل.
وبدأ مفتشون من الوكالة الذرية عملهم أمس الأربعاء في موقع بوشهر، محطة الطاقة النووية الرئيسية في إيران، بحسب ما أعلن مدير الوكالة رافائيل غروسي وذلك للمرة الأولى منذ أن علقت طهران رسميا تعاونها مع الوكالة الشهر الماضي.
تعاون محدود
وقال غروسي إن الوكالة بدأت عملها في تفتيش المواقع الإيرانية “لكن لم نصل بعد للمستوى الذي نرغب فيه”، وأكد أنه لا دليل على نقل يورانيوم صالح لصنع قنبلة من موقع أصفهان منذ الهجوم الأميركي.
وتقول إيران إن التعاون مع الوكالة الذرية سيتخذ “شكلا جديدا”.
وكان المتحدث باسم هيئة الطاقة الذرية الإيرانية بهروز كمالوندي قال إن مفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذين وصلوا إلى إيران سيشرفون على استبدال الوقود بمحطة بوشهر النووية جنوب غرب إيران.
ولم يذكر ما إذا سيُسمح للمفتشين بالوصول إلى مواقع أخرى، بما فيها فوردو ونطنز، اللذان طالهما القصف خلال الحرب التي شنتها إسرائيل على إيران في يونيو/حزيران الماضي.
ولكن كمالوندي أكد أن أي عملية تفتيش في المنشآت النووية ستتم بعد اتفاق إيران والوكالة على إطار للتعاون ومصادقة مجلس الأمن القومي الإيراني استنادا إلى القانون البرلماني لتعليق التعاون مع الوكالة.
كما نقل التلفزيون الرسمي عن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قوله إنه “لم تتم حتى الآن الموافقة على النص النهائي للإطار الجديد للتعاون مع الوكالة الدولة للطاقة الذرية ويتمّ تبادل وجهات النظر”.
وبموجب قانون تعليق التعاون، لا يمكن للمفتشين الوصول إلى المواقع النووية الإيرانية إلا بموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي، أعلى هيئة أمنية في إيران.
تهديدات أوروبية
وقال أربعة دبلوماسيين إن من المرجح أن تبدأ دول الترويكا الأوروبية، بريطانيا وفرنسا وألمانيا، اليوم الخميس عملية إعادة فرض عقوبات الأمم المتحدة على إيران، لكنها تأمل أن تعرض طهران التزامات بشأن برنامجها النووي خلال 30 يوما تقنعها بتأجيل اتخاذ إجراء ملموس.
واجتمعت الدول الثلاث مع إيران في جنيف الثلاثاء في مسعى لإحياء الجهود الدبلوماسية بشأن البرنامج النووي قبل أن تفقد في منتصف أكتوبر/ تشرين الأول القدرة على إعادة فرض العقوبات على طهران، والتي رُفعت بموجب الاتفاق النووي عام 2015 مع القوى العالمية.
وقال ثلاثة دبلوماسيين أوروبيين ودبلوماسي غربي إن محادثات الثلاثاء لم تسفر عن التزامات ملموسة كافية من إيران، على الرغم من اعتقادهم بوجود مجال لمزيد من الدبلوماسية في الأسابيع المقبلة.
وخلال اجتماعها السابق مع إيران في يوليو/تموز، اقترحت القوى الأوروبية الثلاث تمديد المهلة التي تتيح لها تفعيل تلك الآلية شرط أن تستأنف طهران المفاوضات مع الولايات المتحدة وتتعاون مع الوكالة الذرية، وفقا لصحيفة فايننشال تايمز.
تحذير إيراني للأوروبيين
وفي المقابل، شددت إيران على أنه لا يحق للأوروبيين تمديد المهلة وقالت إنها تتعاون مع حليفتيها الصين وروسيا لمنع إعادة فرض العقوبات.
وحذّرت طهران أمس الأربعاء من أنّ تفعيل الدول الأوروبية عقوبات “آلية الزناد” قد يؤثّر سلبا على تعاونها مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
وقال نائب وزير الخارجية كاظم غريب آبادي في تصريحات للتلفزيون الرسمي إنه “في حال الإقدام على هذه الخطوة، سيتأثر بالكامل المسار التفاعلي الذي أطلقناه للتو مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية وسيتوقّف على الأرجح”.
والثلاثاء، وزّعت روسيا مقترحا لمجلس الأمن الدولي يهدف إلى تمديد مهلة تفعيل “آلية الزناد” 6 أشهر حتى 18 أبريل/نيسان، 2026، ولكن بدون شروط مسبقة على إيران.
وتتهم الدول الغربية وإسرائيل طهران بالسعي لامتلاك قنبلة نووية، وهو ما تنفيه إيران مؤكدة حقها في مواصلة برنامجها النووي لأغراض مدنية.
الرئيسيةالعالمالدانمارك تستدعي السفير الأميركي بسبب غرينلاند
الدانمارك تستدعي السفير الأميركي بسبب غرينلاند
28 أغسطس 2025
03:47
تم نسخ الرابط
خبرني – استدعت الخارجية الدانماركية، الأربعاء، السفير الأميركي في كوبنهاغن بعد تقارير أمنية عن ضلوع مواطنين أميركيين في عمليات تأثير سرية في غرينلاند بهدف تحريض المعارضة.
ونقلت هيئة البث العام الدانماركية (دي.آر) عن مصادر لم تسمّها، أن 3 أميركيين على الأقل على صلة بإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب يشتبه بتورطهم في هذه الجهود.
وأضافت الهيئة، التي لم تكشف عن هوية هؤلاء الأفراد، أن الأميركيين الثلاثة سعوا أيضا إلى الترويج لانفصال غرينلاند عن الدانمارك وضمها إلى الولايات المتحدة.
وندد وزير خارجية الدانمارك لارس لوكه راسموسن بالأمر قائلا “إنه إذا اعتقد أي شخص أن بمقدوره التأثير على الأمر من خلال إيجاد “طابور خامس” أو هذا النوع من النشاط، فهذا يتناقض مع الطريقة التي تتعاون بها الدول”، ووصف الأمر بأنه غير مقبول على الإطلاق.
و”الطابور الخامس” مصطلح يشير إلى مجموعة داخل بلد متعاطفة مع الأعداء أو تعمل لصالحهم.
وأضاف راسموسن للصحفيين “من المهم لنا أن نعبر عن موقفنا بوضوح تام أمام الولايات المتحدة”.
وتحولت غرينلاند، وهي منطقة شبه مستقلة غنية بالمعادن تتمتع بموقع إستراتيجي في القطب الشمالي وتتبع الدانمارك، إلى مركز اهتمام الولايات المتحدة منذ أن عبّر ترامب عن رغبته في ضمها استنادا إلى أبعاد أمنية.
ورفضت كوبنهاغن، وكذلك غرينلاند، اقتراح ترامب رفضا قاطعا. ولدى غرينلاند الحق في إعلان الاستقلال عن الدانمارك عبر إجراء استفتاء.
وفي مايو/أيار الماضي، قال راسموسن إنه سيستدعي القائم بأعمال السفير الأميركي لدى الدانمارك، بعد تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال ذكرت فيه أن إدارة الرئيس دونالد ترامب أمرت وكالات المخابرات الأميركية بتكثيف عمليات التجسس على غرينلاند.
وقالت الصحيفة الأميركية آنذاك إن مسؤولين رفيعي المستوى يعملون تحت قيادة مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي جابارد، أصدروا التعليمات إلى رؤساء الوكالات لدراسة حركة استقلال غرينلاند ومواقفها من الجهود الأميركية لاستخراج الموارد من الجزيرة.
ويقول عملاء استخبارات مخضرمون إن الجزيرة القطبية الشمالية، التي يبلغ عدد سكانها حوالي 56 ألف نسمة، لم تكن تاريخيا هدفا لنشاط تجسس أميركي.
أفادت القوات البرية الإسرائيلية في غزة بمعاناتها من نقص في المعدات، بسبب قيود الميزانية، الأمر الذي يُهدد حياتهم.وكشفت صحيفة “هآرتس” الإسرائيلية: “بعد قرابة عامين من القتال، وفي الفترة التي تسبق عملية كبرى في مدينة غزة، يبدو أن الجيش الإسرائيلي قد بلغ حدوده المالية”.في هذا الصدد، ذكر ضابط كبير، يعمل باستمرار في غزة منذ بدء الحرب، لصحيفة “هآرتس”: “ببساطة، لا توجد ميزانية كافية لإنجاز الأمور على النحو الأمثل”.وأضاف: “انظر إلى العملية في إيران وكيف نُفِّذ كل شيء على أكمل وجه. ثم تجد نفسك على الأرض هنا تطلب دعما، فيُقال لك إنه لا يوجد مال. من هذا المنظور، يُعرَّض جنود المشاة للخطر”.كما قال ضابط دبابات أمضى عدة أشهر في غزة: “طُلب منا في وقت ما عدم إطلاق قذائف الدبابات، إلا إذا كانت الطريقة الوحيدة لحل مشكلة عملياتية، وذلك بسبب النقص الحاصل”.وتابع: “قطع غيارنا في أسوأ حالة رأيتها خلال خدمتي.. أما بالنسبة لمحركات الدبابات، فلم يلتزم الجيش بفترات الصيانة المطلوبة بناء على ساعات عمل المحرك منذ بدء الحرب – لأنهم ببساطة لا يستطيعون مواكبة متطلبات الإصلاح”.ومنذ بدء الحرب، امتلأت مجموعات وسائل التواصل الاجتماعي بمنشورات من جنود يتحدثون عن نقص الدعم ويطالبون بالمساعدة.وتقول إحدى الرسائل الحديثة من وحدة الاتصالات في كتيبة مدرعة: “نحن وحدة احتياطية نحصل على معدات قديمة تُعرّض حياتنا للخطر. ننتشر بشكل متكرر في غزة ونواجه نقصا في المعدات العملياتية الأساسية”.وأبرزت “هآرتس” أن هناك “توترا طويل الأمد داخل الجيش – بين الزي “الأخضر” (القوات البرية) والزي “الأزرق” (القوات الجوية). وقد زادت الحملة الأخيرة في إيران من حدة هذه التوترات”.
بابا الفاتيكان يدعو لوقف إطلاق نار دائم في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية
دعا البابا ليو الرابع عشر بابا الفاتيكان لوقف إطلاق نار دائم في غزة وإدخال المساعدات الإنسانية، حسبما أفادت قناة «القاهرة الإخبارية»، في نبأ عاجل.كما ناشد بابا الفاتيكان، المجتمع الدولي لإنهاء الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.وفى وقت سابق، ناشد البابا ليو الرابع عشر، القوى الكبرى في العالم «وقف الحرب»، خلال أول رسالة له، أمام الحشود في ساحة القديس بطرس، منذ انتخابه بابا الفاتيكان.ودعا البابا ليو الرابع عشر، في أول قداس له، إلى سلام حقيقي ودائم في أوكرانيا، ووقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة.
استشهد 76 فلسطينيا في قطاع غزة وأصيب 298 آخرون بجراح بقصف اسرائيلي خلال 24 ساعة الماضية، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة في القطاع.وقالت الوزارة في تقريرها الإحصائي اليومي، إن حصيلة العدوان المتواصل منذ السابع من تشرين الأول 2023، ارتفعت إلى 62895 شهيدا، و158927 جريحا، مشيرة الى تدهور الأوضاع الإنسانية والصحية، والنقص الحاد في الإمدادات الطبية والإغاثية.