قادت ركلات الترجيح فريق الأهلي للتتويج بلقب كأس السوبر المصري للأبطال لكرة القدم للمرة الـ15 في تاريخه والرابعة على التوالي. وتغلب الأهلي على منافسه التقليدي الزمالك بنتيجة 7 / 6 بركلات الترجيح، اليوم الخميس، في المباراة النهائية للمسابقة، التي استضافتها الإمارات العربية المتحدة.
وعجز الفريقان عن هز الشباك على مدار الوقت الأصلي، بعدما تبارى لاعبوهما في إضاعة الفرص التي سنحت لهم، خاصة من جانب الأهلي، الذي أهدر أكثر من فرصة محققة لاسيما في الشوط الأول، الذي شهد أيضا إلغاء هدف للزمالك أحرزه مهاجمه التونسي سيف الدين الجزيري بداعي التسلل.
ورغم لجوء الفريقين للعب وقت إضافي مدته نصف ساعة مقسمة بالتساوي على شوطين، فإن الفريقين واصلا فشلهما في هز الشباك، ليحتكما في النهاية لركلات الترجيح، التي ابتسمت لمصلحة نادي القرن في أفريقيا.
وعزز الأهلي رقمه القياسي كأكثر الأندية تتويجا بلقب السوبر المصري، الذي انطلقت نسخته الأولى عام 2002، مقابل 7 ألقاب لباقي الأندية الأخرى مجتمعة.
وكان الأهلي، الذي يشارك في المسابقة بعد تتويجه بلقب الدوري المصري الممتاز للمرة الـ44 في تاريخه، الموسم الماضي، صعد للنهائي بعد فوزه 2 / 1 على سيراميكا كليوباترا في الدور قبل النهائي يوم الأحد الماضي.
في المقابل، تأهل الزمالك، الذي تواجد في البطولة بعد حصوله على (الكارت الذهبي)، للنهائي بعدما تغلب بركلات الترجيح على بيراميدز في لقاء المربع الذهبي الآخر.
وعجز الفريقان عن هز الشباك على مدار الوقت الأصلي، بعدما تبارى لاعبوهما في إضاعة الفرص التي سنحت لهم، خاصة من جانب الأهلي، الذي أهدر أكثر من فرصة محققة لاسيما في الشوط الأول، الذي شهد أيضا إلغاء هدف للزمالك أحرزه مهاجمه التونسي سيف الدين الجزيري بداعي التسلل.
ورغم لجوء الفريقين للعب وقت إضافي مدته نصف ساعة مقسمة بالتساوي على شوطين، فإن الفريقين واصلا فشلهما في هز الشباك، ليحتكما في النهاية لركلات الترجيح، التي ابتسمت لمصلحة نادي القرن في أفريقيا.
وعزز الأهلي رقمه القياسي كأكثر الأندية تتويجا بلقب السوبر المصري، الذي انطلقت نسخته الأولى عام 2002، مقابل 7 ألقاب لباقي الأندية الأخرى مجتمعة.
وكان الأهلي، الذي يشارك في المسابقة بعد تتويجه بلقب الدوري المصري الممتاز للمرة الـ44 في تاريخه، الموسم الماضي، صعد للنهائي بعد فوزه 2 / 1 على سيراميكا كليوباترا في الدور قبل النهائي يوم الأحد الماضي.
في المقابل، تأهل الزمالك، الذي تواجد في البطولة بعد حصوله على (الكارت الذهبي)، للنهائي بعدما تغلب بركلات الترجيح على بيراميدز في لقاء المربع الذهبي الآخر.