الجمعة, يونيو 13, 2025
العربي الموحد الإخبارية
  • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • تقنية
  • رياضة
  • سياحة
  • سيارات
  • صحة
  • كتب ومؤلفات
    • علماء و فلاسفة
  • محليات
  • منوعات
لايوجد نتائج
استعرض جميع النتائج
العربي الموحد الإخبارية
الصفحة الرئيسية عربي ودولي

ردا على إطلاق صاروخ.. ضربات إسرائيلية جوية على غزة

16 أبريل، 2021
in عربي ودولي
ردا على إطلاق صاروخ.. ضربات إسرائيلية جوية على غزة

منذ سنوات، تتواجه إسرائيل وإيران مباشرة أو غير مباشرة في لبنان وسوريا وقطاع غزة، لكن في الأشهر الأخيرة امتدت التوترات بين البلدين إلى البحر مع سلسلة غامضة من عمليات التخريب والهجمات التي استهدفت سفنا من الجانبين.

وتخوض إسرائيل وإيران منذ زمن “حربا بالوكالة” في الشرق الأوسط. إذ يتقاتل حزب الله المدعوم من إيران مع الجيش الإسرائيلي، وكذلك حركة حماس التي تسيطر على قطاع غزة وتتلقى دعما من الجمهورية الإسلامية، بينما تتعرض “مجموعات موالية لإيران” بانتظام لضربات إسرائيلية في سوريا.

المنشورات ذات الصلة

بوليتيكو: هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد عائلات العسكريين من المنطقة

بوليتيكو: هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد عائلات العسكريين من المنطقة

12 يونيو، 2025
امريكا تعيش حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم إسرائيلي محتمل على إيران

امريكا تعيش حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم إسرائيلي محتمل على إيران

12 يونيو، 2025

وانتقلت هذه الحرب أيضًا إلى مجال التجسس والأمن السيبراني. فقد قام جهاز الموساد الإسرائيلي (الاستخبارات الخارجية) ب”عملية عام 2018 تمكن خلالها من الاستحصال على 55000 صفحة من الوثائق من الأرشيف النووي الإيراني وُضعت أجزاء منها في تصرّف باحثين في جامعة هارفرد الأميركية. واتهمت إيران إسرائيل على الأثر بتنفيذ هجمات إلكترونية على منشآت استراتيجية.

ثم اغتالت الولايات المتحدة رئيس فيلق القدس الإيراني الجنرال النافذ قاسم سليماني في العراق. واستُهدفت إسرائيل بهجوم سيبراني طال نظام توزيع المياه. في نهاية 2020، قتل العالم النووي الإيراني محسن فخري زاده في طهران، واتهمت إيران الموساد الإسرائيلي بتنفيذ العملية.

الحرب تخرج للعلن

وتقول المحللة سيما شاين من معهد دراسات الأمن القومي في تل أبيب خلال نقاش مع صحافيين عبر الإنترنت، إنها “سلسلة أحداث وأحداث مضادة، ويمكن لكل طرف أن يحدّد نقطة انطلاقها بشكل مختلف. قد يقول البعض أنها بدأت في يناير 2015 مع استحصال الموساد الإسرائيلي على مخطوطات الأرشيف، بينما يعتبر آخرون أنها بدأت مع اغتيال سليماني (…)، لكن كل هذه الأحداث مرتبطة بالمسالة النووية، وبمحاولة إيران التمركز في سوريا وسعي إسرائيل إلى منعها من ذلك”.

وتضيف “في الأسبوعين الأخيرين، رأينا أيضًا الحرب البحرية بينهما تخرج إلى العلن بعد أن بقيت سرية لمدة عامين”. وتتابع “يمكن القول إننا في عملية تصعيدية بين إيران وإسرائيل”.

وأعلنت إيران في 2019 أن ثلاثا من ناقلاتها تعرضت لهجمات في البحر الأحمر. في هذا الوقت، تتهم إسرائيل إيران بالقيام بعمليات نقل أسلحة (في البحر أحيانا) إلى حلفائها. كما ترغب بالحد من قدرة طهران على التحايل على العقوبات الأميركية لبيع نفطها وبالتالي ملء خزائنها.

لكن في 25 فبراير، تغيرت الأمور إذ تعرضت سفينة الشحن الإسرائيلية إم في هيليوس راي لهجوم في البحر، ووُجهت أصابع الاتهام إلى إيران.
 
ثم أصيبت السفينة الإيرانية شهر كورد بالقرب من سوريا، تلتها إصابة سفينة الحاويات الإسرائيلية لوري في بحر العرب، ثم سفينة الشحن الإيرانية سفيز في البحر الأحمر. وأفادت مصادر مختلفة الثلاثاء، عن إصابة سفينة هايبريون راي الإسرائيلية بالقرب من ساحل الإمارات، من دون تفاصيل إضافية.

تصعيد في البحر 

وكتب الباحث فرزين نديمي مساء الثلاثاء، على موقع معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى، “حتى الآن، ظل النزاع البحري بين إيران وإسرائيل منخفض الشدة، في منطقة رمادية أقل من عتبة الأعمال العدائية المعلنة (…)، لكن وتيرة الهجمات تتسارع ومن المتوقع أن تتسارع أكثر، أو أن تمتد حتى إلى منطقة جغرافية أكبر”.

كما تحدث عن احتمال استخدام “تكتيكات جديدة” مثل “هجمات الغواصات أو الطائرات بدون طيار”. وبما أن أيا من السفن المتضررة لم تتضرر بشكل خطير، يرى نديمي أن “هناك جهودا وحسابات لدى كل طرف لتجنب التصعيد”، محذرا من انزلاق “يمكن أن يضرّ بالنقل الدولي”.

ويقول الخبير في الشؤون الإيرانية مناحيم مرحافي، لوكالة فرانس برس “الطرفان لا يريدان تصعيدا، لكن الأمور قد تتصاعد والإسرائيليون والإيرانيون يدركون هذا الاحتمال ويحاولون تجنبه”.

ويتابع “لا يمكن لإيران أن تفعل أي شيء كبير، لأن البلاد تعاني إلى حد كبير من تداعيات كوفيد-19، ولكن أيضًا بسبب المفاوضات مع الغرب. فآخر ما تريده إيران هو الاصطدام مع أي جهة، لكي لا ينعكس ذلك على موقفها على طاولة المفاوضات الهادفة إلى إنقاذ الاتفاق النووي الإيراني الذي تم التوصل إليه عام 2015. وقد انسحبت إدارة الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب منه.

لكن مرحافي يرى أن إسرائيل الرافضة بشدة لعودة واشنطن إلى الاتفاق، “تلعب بالنار” في هذه الحرب البحرية الكامنة، وكذلك في الهجوم على المنشأة النووية الإيرانية في نطنز، إذا تأكدّ أنها هي من تسببت بالانفجار فيها كما تتهمها طهران.

ويقول مرحافي: “الخطر الأكبر بالنسبة إلى إسرائيل هو الإساءة إلى علاقتها مع الولايات المتحدة”.

المقال السابق

واشنطن تدين هجمات الحوثيين الأخيرة على السعودية

المقال التالي

مقتل سعودي بين فكي أسد

شبكة العربي الموحد الإخبارية

شبكة اخبارية شاملة و منوعة تعرض كل ما يهم القارئ العربي من الأحداث العربية و العالمية اضافة إلى الأخبار الإقتصادية والرياضية وعالم السيارات والسياحة وعالم الكتب والمؤلفات و الصحة والتكنولوجيا .. من مصادر متنوعة على مدار الساعة في العربي الموحد نهتم بما يهتم به الناس ..

أحدث المقالات

  • أنشيلوتي يكشف موقف محترفي البرازيل بدوري روشن من الانضمام للمنتخب في المونديال
  • بوليتيكو: هيغسيث أذن بالمغادرة الطوعية لأفراد عائلات العسكريين من المنطقة
  • امريكا تعيش حالة تأهب قصوى تحسبا لهجوم إسرائيلي محتمل على إيران
  • مودريتش يقود الريال في كأس العالم
لايوجد نتائج
استعرض جميع النتائج

الأرشيف

يونيو 2025
س د ن ث أرب خ ج
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
282930  
« أبريل    

© 2023 4uarab - الأخبار على مدار الساعة.

0
0
0
0
لايوجد نتائج
استعرض جميع النتائج
  • عربي ودولي
  • اقتصاد
  • تقنية
  • رياضة
  • سياحة
  • سيارات
  • صحة
  • كتب ومؤلفات
    • علماء و فلاسفة
  • محليات
  • منوعات

© 2023 4uarab - الأخبار على مدار الساعة.