وأضاف المصدر، أن “عدد الجرحى بلغ 17 جريحا ولا يزال هناك مفقودين بسبب فرار العشرات من سكان القرى، وهم مصابين، عند الحدود مع النيجر”.
ويأتي هذا الهجوم بعد نحو أسبوع من هجوم شنه مسلحون على قافلة ضمت صحفيين غربيين، ما خلف 4 قتلى من بينهم إسبانيين وأيرلندي.
ومنذ حوالي ست سنوات، تتعرض منطقة الساحل الأفريقي إلى هجمات واعتداءات إرهابية تستهدف المدراس بشكل خاص.
وكانت هذه الاعتداءات والهجمات الإرهابية تستهدف الأطفال والمعلمين وتجنيدهم إجباريا في صفوف الجماعات المسلحة وكذلك اغتصابهم وقتلهم.