رفض المتحدث باسم الخارجية الأمريكية فيدانت باتيل التعليق على تورط الوزير أنتوني بلينكن في محاولات الوفد المرافق للرئيس بايدن “للتستر” على قضية كمبيوتر بايدن الابن.
وقال باتيل في مؤتمر صحفي الجمعة: “هذه القضية لا تمس عمل وزارة الخارجية ولا علاقة لها بالسياسة الخارجية للولايات المتحدة، ولذلك ليس لدي ما أقوله”.
كما أصدرت اللجنة القضائية في مجلس النواب الأمريكي هذا الأسبوع بيانا يقول إن “حملة بايدن كانت تحاول تسوية قصة جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بابنه”.
تجدر الإشارة إلى المشرعين في مجلس النواب الأمريكي استشهدوا في مزاعمهم بشهادة حديثة من نائب رئيس وكالة المخابرات المركزية السابق مايكل موريل، الذي وقّع من بين عشرات مسؤولي الاستخبارات السابقين، بيانا يفيد بأن قصة الكمبيوتر المحمول تحتوي على أدلة حول وجود “عملية تضليل إعلامية” تقودها روسيا.