معاناة تلو أخرى عاشت مرارتها الفلسطينية لطيفة محمود ناجي أبو حميد، فبعدما فقدت زوجها واثنين من أبنائها، إضافة إلى أسرّ 4 من أولادها، أضحت حياتها لا تطاق.
ولأن المصائب لا تأتي فُرادى، استمرت معاناة الفلسطينية لطيفة، بهدم منزلها خمس مرات ومصادرة أرضها، ومع ذلك واجهت معاناتها المتكررة بروح وعزيمة لا يعرف لها الوهن طريقًا.
وها هي الحاجة لطيفة في المشاعر المقدسة تؤدي مناسكها ضمن ذوي الشهداء لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة 1444هـ.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) عن الحاجة لطيفة: “أن الله أعطاني 10 شباب، ولكن أغلبهم ذهبوا؛ ومنذ دخولي للحرم المكي دعوت الله للأسرى والشهداء الفلسطينيين، وأن يديم الله نعمة الأمن والأمان على المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي”.
وقدمت الحاجة لطيفة شكرها لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لاستضافتها ضمن البرنامج برفقة اثنين من أولادها.
وأشادت بتضافر الجهود وتسابق الجميع نحو خدمة ضيوف خادم الحرمين الشريفين خصوصًا وحجاج بيت الله عمومًا.
معاناة تلو أخرى عاشت مرارتها الفلسطينية لطيفة محمود ناجي أبو حميد، فبعدما فقدت زوجها واثنين من أبنائها، إضافة إلى أسرّ 4 من أولادها، أضحت حياتها لا تطاق.
ولأن المصائب لا تأتي فُرادى، استمرت معاناة الفلسطينية لطيفة، بهدم منزلها خمس مرات ومصادرة أرضها، ومع ذلك واجهت معاناتها المتكررة بروح وعزيمة لا يعرف لها الوهن طريقًا.
وها هي الحاجة لطيفة في المشاعر المقدسة تؤدي مناسكها ضمن ذوي الشهداء لبرنامج ضيوف خادم الحرمين الشريفين للحج والعمرة والزيارة 1444هـ.
ونقلت وكالة الأنباء السعودية (واس) عن الحاجة لطيفة: “أن الله أعطاني 10 شباب، ولكن أغلبهم ذهبوا؛ ومنذ دخولي للحرم المكي دعوت الله للأسرى والشهداء الفلسطينيين، وأن يديم الله نعمة الأمن والأمان على المملكة العربية السعودية والعالم الإسلامي”.
وقدمت الحاجة لطيفة شكرها لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود لاستضافتها ضمن البرنامج برفقة اثنين من أولادها.
وأشادت بتضافر الجهود وتسابق الجميع نحو خدمة ضيوف خادم الحرمين الشريفين خصوصًا وحجاج بيت الله عمومًا.