قبع أكثر من نصف سكان الولايات المتحدة، حوالي 170 مليون شخص، تحت تحذيرات الحرارة، حيث تنتشر قبة حرارية خطيرة على رقعة رئيسية من الغرب الأوسط والجنوب والجنوب الغربي.
وانتشرت ظروف الهواء الحار والرطب عبر وسط البلاد مسجلة درجات حرارة قياسية أجبرت المدارس على إلغاء الفصول الدراسية في مناطق من نورث وودز إلى ساحل الخليج، وفقا لموقع الحرة.
ويبرز هذا الارتفاع في درجات الحرارة أواخر صيف كان مليئا بمثل هذه الموجات، خاصة وأن المناطق التي ضربتها درجات الحرارة هذه معروفة بتعرضها لطقس متطرف شتاء وليس صيفا.
ووفقا للموقع فإن قوة هذه القبة الحرارية تتفوق على تلك التي حدثت خلال أغسطس 1936، والتي كانت في خضم فصل عرف بـ”وعاء الغبار”.
ومن المتوقع أن تستمر الحرارة “الوحشية” في 22 ولاية على الأقل حتى نهاية الأسبوع، وفقا للموقع.