أفادت وكالة مهر للأنباء، قال مهرداد حسن زاده في مقابلة مع مراسلها: وقع زلزال في الساعة 7:56 صباحًا على عمق 10 كيلومترات.
وأضاف: يقع مركز الزلزال على بعد 31 كيلومترًا من “فين”، و36 كيلومترًا من “قلعة قاضي”، و43 كيلومترًا من “تخت”، وعلى بعد 43 كيلومترًا من مركز محافظة بندر عباس.
وقال مهرداد حسن زاده: لحسن الحظ، لم يتسبب هذا الزلزال في أي خسائر في الأرواح أو الممتلكات في المناطق القريبة من مركز الزلزال، كما أجرت فرق التقييم تحقيقات شاملة للوضع.
وأضاف: الأوضاع في المنطقة طبيعية ولم يتم الإبلاغ عن أي مشاكل في مدن فين وقلعة قاضي وتخت.
سياحة عالمية
وكالات: حقّق القطاع السياحي المغربي أداءً استثنائياً خلال الأشهر العشرة الأولى من سنة 2025، بعدما بلغت عائدات السفر بالعملة الصعبة 113 مليار درهم مع نهاية أكتوبر، متجاوزة بذلك مجموع عائدات سنة 2024.
وسجّل القطاع زيادة تفوق 16 مليار درهم إضافية مقارنة بالفترة نفسها من السنة الماضية، أي بنمو يناهز 17%.
ويعزى هذا الأداء القوي، وفق المعطيات المتوفرة، إلى الارتفاع المسجّل في عدد السياح الوافدين على المملكة بنسبة 14% حتى متم أكتوبر، ما يعكس جاذبية العرض السياحي الوطني الذي يتجه نحو تنويع منتجاته وتحسين قدرته على تلبية انتظارات الزوار من مختلف الأسواق الدولية.
وفي تعليقها على هذه النتائج، أكدت فاطمة الزهراء عمور، وزيرة السياحة والصناعة التقليدية والاقتصاد الاجتماعي والتضامني، أن المؤشرات المسجلة تعزز التوجه الاستراتيجي للقطاع.
وأضافت عمور، قائلة:“نحن لا نسعى خلف الأرقام فقط. هدفنا هو نمو يرفع عائدات العملة الصعبة، ويعزز النشاط الاقتصادي، ويوفر فرص شغل إضافية للمغاربة. وسنواصل على هذا المسار خلال سنة 2026.”
وتبرز هذه النتائج الدينامية المتسارعة التي يعرفها القطاع السياحي، والتي تجعل منه أحد المحركات الرئيسية للنمو الاقتصادي بالمغرب خلال السنوات المقبلة.
87.677 مليون جنيه أرباح مجمعة لشركة مصر للأسواق الحرة خلال الربع الأول
87.677 مليون جنيه أرباح مجمعة لشركة مصر للأسواق الحرة خلال الربع الأول
10:50 ص | 30 نوفمبر، 2025
سياحة عالمية
كتبت – حنان خليل : سجلت شركة مصر للأسواق الحرة صافي أرباح مجمعة بقيمة 87.677 مليون جنيه، خلال الربع الأول من العام المالي 2025/2026، مقابل 107.748 مليون جنيه بالربع المقارن العام الماضي، بانخفاض 18.6%، مع الأخذ في الاعتبار حقوق الأقلية.
وانخفض مجمل الربح، وفقًا لقائمة الدخل المرسلة إلى البورصة المصرية اليوم، إلى 117.418 مليون جنيه، خلال الفترة يوليو ـ سبتمبر 2025، مقابل 139.021 مليون جنيه بالفترة المقارنة.
وتراجع إجمالي إيرادات النشاط إلى 344.017 مليون جنيه، خلال نفس الفترة، مقابل 365.602 مليون جنيه بالفترة ذاتها العام الماضي.
تكلفة المبيعات ترتفع إلى 266.599 مليون جنيه
وارتفعت تكلفة المبيعات إلى 266.599 مليون جنيه، خلال الثلاثة أشهر المنتهية في سبتمبر الماضي، مقابل 266.581 مليون جنيه بالفترة المناظرة.
صافي أرباح النشاط يتراجع 111.247 مليون جنيه
وانخفضت صافي أرباح النشاط إلى 111.247 مليون جنيه، خلال نفس الفترة، مقابل 129.931 مليون جنيه بالفترة المماثلة العام المالي الماضي.
وعلى صعيد الأعمال المستقلة، حققت مصر للأسواق الحرة صافي ربح بقيمة 86.867 مليون جنيه، خلال الفترة يوليو ـ سبتمبر 2025، مقابل 106.483 مليون جنيه بالفترة المناظرة.
رئيس الوزراء يتفقد مشروع “الفسطاط فيو” المُطل على حدائق تلال الفسطاط
شاهد أيضاً
وكالات : اختتمت في العاصمة الأذرية باكو اجتماعات أعمال الدورة الرابعة للجنة الأردنية الآذرية المشتركة …
مدينة عمرة فرصة استثمارية تخلق وجهة حضرية جديدة وتنوع منتج السياحة الأردني
وكالات : قال خبراء وعاملون في القطاع السياحي إن مشروع “مدينة عمرة” يشكل خطوة استراتيجية ستنعكس بصورة مباشرة على مستقبل السياحة في المملكة الأردنية ، لما يتضمنه من مشاريع نوعية تعزز تنوع المنتج السياحي الأردني وترتقي بجودته، مؤكدين أن المشروع سيخلق وجهة حضرية جديدة قادرة على جذب شرائح واسعة من الزوار وتلبية احتياجات مختلف فئات السياح.
وأضافوا ، إن المشروع يمثل فرصة استثمارية غير مسبوقة، عبر استقطاب استثمارات محلية وأجنبية نحو قطاعات واعدة مثل الترفيه وسياحة المؤتمرات والخدمات الفندقية والأنشطة الثقافية، لافتين الى أن إدخال هذه القطاعات ضمن منظومة المشروع سيعزز تنافسية الوجهة الأردنية إقليمياً، ويرفع من قدرتها على جذب فعاليات دولية كبرى واستقطاب المزيد من الزوار.
ولفتوا إلى أن حجم الاستثمارات المتوقعة في المشروع سيساعد في بناء منظومة سياحية مستدامة تدعم المجتمعات المحلية في شرق المملكة، من خلال توفير فرص عمل واسعة ومستمرة للشباب، وتحفيز القطاعات المساندة مثل النقل والمطاعم والتجارة والخدمات، بما يعزز التأثير الاقتصادي الشامل للمشروع على مستوى المملكة.
ويتضمن مشروع مدينة عمرة مجموعة من أبرز المشاريع السياحية النوعية التي ستشكل محور الجذب الرئيسي في شرق المملكة، وفي مقدمتها المركز الدولي للمعارض والمؤتمرات الذي سيعمل كمحرك رئيسي لسياحة الأعمال والمؤتمرات، ويتيح استضافة فعاليات دولية كبرى ومعارض تخصصية قادرة على تنشيط الحركة السياحية والاقتصادية.
كما يضم المشروع مدينة ترفيهية متكاملة تُنجز عام 2028، توفر مرافق عالمية المستوى للعائلات والزوار، وتضيف أحد أهم مكونات الترفيه الحديثة للقطاع السياحي الأردني، ومتاحف حديثة، ومراكز تكنولوجية وتعليمية، وحديقة بيئية واسعة، ما يجعل مدينة عمرة وجهة شاملة تجمع بين الحداثة والترفيه والثقافة والطبيعة في مكان واحد.
وقال الخبير السياحي الدكتور إبراهيم الكردي من كلية السياحة والفندقة في الجامعة الأردنية فرع العقبة، إن مشروع مدينة عمرة يشكل نقطة تحول في تطوير المشهد السياحي في المملكة، ويضيف وجهة حضرية حديثة تتكامل مع المقومات الأثرية والطبيعية المحيطة بالمنطقة، مبيناً أن قرب المشروع من القصور الصحراوية التاريخية يشكل فرصة مثالية لربط الزائر بين الإرث التاريخي والحداثة العمرانية.
وتابع “أن المشروع سيخلق محوراً سياحياً جديداً يجمع بين السياحة الثقافية والترفيهية، ما يسهم في زيادة مدة إقامة الزائر ورفع إنفاقه السياحي، ويعزز مكانة الأردن كوجهة سياحية متقدمة في المنطقة”، لافتاً الى أن المدينة الترفيهية ستسهم في توفير منتج سياحي عائلي متكامل يجذب الزوار من المنطقة ويعزز السياحة الداخلية.
وبين الكردي أن إنشاء مركز دولي للمعارض والمؤتمرات وفق أعلى المعايير سيُدخل الأردن بقوة إلى سوق سياحة المؤتمرات، موضحاً أن المركز سيجذب فعاليات دولية كبرى ومعارض متخصصة، ما سيؤدي إلى زيادة عدد الزوار من رجال الأعمال والمشاركين والوفود الرسمية، وانتعاش قطاعات الإقامة والمطاعم والنقل والخدمات اللوجستية.
من جهته، قال رئيس جمعية وكلاء السياحة والسفر محمود الخصاونة، إن مشروع مدينة عمرة سيُحدث تحولاً ملحوظاً في حركة التدفق السياحي نحو شرق المملكة، وهي منطقة كانت خارج مسار كثير من البرامج السياحية، رغم غناها بالمقومات التاريخية والطبيعية.
وأكد أن توفر بنية تحتية حديثة ومشاريع نوعية، مثل المدينة الترفيهية والمركز الدولي للمعارض والمؤتمرات، سيجعل المنطقة نقطة جذب جديدة لشركات السياحة، ويشجع على تصميم مسارات وبرامج سياحية مستحدثة تربط الزوار بين عمان الشرقية والقصور الصحراوية والمواقع الطبيعية المجاورة.
وبين الخصاونة أن المشروع يمنح شركات السياحة والسفر فرصاً واسعة لتطوير منتجات سياحية جديدة تستقطب العائلات، والمشاركين في المؤتمرات، والمجموعات الشبابية، مشيراً إلى أن وجود مرافق خدمية وتجارية متطورة سيعزز من قدرة المكاتب السياحية على تسويق المنطقة كوجهة متكاملة، قادرة على استقبال أعداد أكبر من السياح وبمستويات خدمة منافسة إقليمياً.
بدوره، أكد رئيس جمعية أدلاء السياح أيمن عمر، أن وجود مشروع ضخم مثل مدينة عمرة قرب واحد من أهم مواقع التراث العالمي في الأردن “قصير عمرة”، سيعيد إحياء المسار الثقافي للقصور الصحراوية ويعزز من حجم الجولات السياحية إليها، مبيناً أن الربط بين السياحة الثقافية والترفيهية في موقع واحد سيجعل من مدينة عمرة محطة رئيسية على خريطة السياحة الأردنية خلال السنوات المقبلة.
وأوضح أن تطوير الخدمات والمعالم السياحية في المنطقة سيتيح للأدلاء السياحيين فرصة تقديم روايات تاريخية أعمق وتجارب أكثر ثراء للزوار، خاصة مع توقع زيادة عدد السياح الذين سيقصدون المنطقة بعد اكتمال المشاريع.
وأشار عمر إلى أن توفر مناطق ترفيهية وثقافية وتعليمية سيسهم في رفع مستوى التجربة السياحية الشاملة، ويجعل الجولات أكثر مرونة وشمولاً، مؤكداً أن المشروع سيخلق فرص عمل إضافية للأدلاء السياحيين، ويعزز من أهمية هذا المسار ضمن البرامج السياحية الرسمية والخاصة.
وأكد مدير عام جمعية رجال الأعمال الأردنيين طارق حجازي، أنه في الوقت الذي يواصل الأردن تعزيز مكانته كوجهة سياحية عالمية وفقاً لمحركات رؤية التحديث الاقتصادي، فإنه لا بد من جذب الاستثمارات العالمية في المدن الترفيهية المتكاملة التي تحمل في طياتها فرصاً اقتصادية واستثمارية واعدة للاقتصاد الوطني.ولفت حجازي إلى أن الدراسات تشير إلى أن السياحة الترفيهية تمثل 40 بالمئة من الإنفاق السياحي العالمي، وأن المدن الترفيهية من شأنها أن تحقق نقلة نوعية في القطاع السياحي، وبعوائد استثمارية عالية.
وبين حجازي أنه بالإضافة إلى أهمية السياحة الترفيهية كمحرك رئيسي للنمو الاقتصادي، فهي تساهم في خلق فرص عمل غير مباشرة في النقل والفنادق، ورفع رصيد الأردن من الاحتياطيات الأجنبية، ورفع مستوى معيشة المواطنين، بالإضافة إلى انعكاس آثارها الإيجابية على الصناعات التقليدية والثقافية، وبالتالي زيادة الإيرادات الحكومية، إلا أن ذلك يتطلب استثمارات مرافقة في البنية التحتية أيضاً حيث تعكف الحكومة حالياً على تنفيذ عدد من المشاريع الكبرى في البنية التحتية.
إقرأ أيضاً :
رئيس الوزراء يتفقد مشروع “الفسطاط فيو” المُطل على حدائق تلال الفسطاط
الذكاء الاصطناعي قد يوسع نطاق وكالات السفر عبر الإنترنت بدلاً من تقليصه
وكالات: يمكن لصعود نماذج اللغة الكبيرة أن يعزز اقتصاديات ووضع المنافسة لوكالات السفر عبر الإنترنت، حتى مع معاناة Booking وإير بي إن بي وExpedia من انخفاضات حادة في أسعار أسهمها.
بدلاً من اعتباره تهديداً وجودياً، تحدد Bernstein عدة سيناريوهات حيث يوسع الذكاء الاصطناعي قمع الحجوزات ويحسن كفاءة التكلفة للقطاع.
جزء أساسي من الحالة الإيجابية هو توسيع السوق المستهدف. يمكن لتخطيط الرحلات المدعوم بالذكاء الاصطناعي أن يجذب جزءاً كبيراً من 40% من حجوزات الفنادق التي لا تزال تتم دون اتصال بالإنترنت إلى القنوات الرقمية، حيث تقلل نماذج اللغة الكبيرة من الاحتكاك لاستفسارات السفر الأكثر تعقيداً.
قد يؤدي هذا التحول أيضاً إلى استبعاد وكالات السفر الأصغر، فقط Booking و Expedia أبرمتا شراكات مهمة مع نماذج اللغة الكبيرة، مما يعزز حصتهما كأكبر لاعبين عالميين.
حتى 10-15% من الفنادق التي لا تزال ترفض الإدراج على وكالات السفر عبر الإنترنت قد تُجبر على الانتقال للإنترنت إذا اعتمدت مساعدات الذكاء الاصطناعي بشكل كبير على مخزون وكالات السفر للاكتشاف.
جانب آخر من النظرية هو تحسين كفاءة التسويق. هيمنة Google على قمع السفر أجبرت وكالات السفر على إنفاق تسويقي مكلف.
كانت فاتورة تسويق Booking لعام 2024 مساوية تقريباً لأرباحها قبل الفوائد والضرائب، بينما كانت فاتورة Expedia ما يقرب من ستة أضعاف دخلها التشغيلي.
تمثل منصات الذكاء الاصطناعي، على الأقل في البداية، “حركة مرور بتكلفة صفرية” ويمكن أن تجزئ أعلى القمع، مما يضعف قوة تسعير Google.
إذا استقرت وكلاء الذكاء الاصطناعي على نماذج الدفع بالنقرة بدلاً من مشاركة الإيرادات، فقد تشهد وكالات السفر – التي تعد بالفعل أكثر مشتري حركة المرور عدوانية في الصناعة – انخفاضاً كبيراً في تكاليف الاستحواذ، بمساعدة معدلات تحويل أعلى وإلغاءات أقل من تخطيط الرحلات بمساعدة الذكاء الاصطناعي.
تقدم وكالات السفر قيمة تتجاوز التوزيع، مثل نصائح إدارة العائدات، وحماية من الاحتيال، ومراجعات موثقة، وقدرات “رحلة متصلة” متعددة المجالات لا يمكن لمنصات الذكاء الاصطناعي تكرارها بسهولة. تحملت الفنادق عمولات وكالات السفر حتى خلال عصر Google لأن العملاء يطلبون المقارنة حتى النقرة النهائية؛ تجادل Bernstein بأن هذا المنطق قد يستمر في عصر الذكاء الاصطناعي أيضاً.
لكي تتحقق الحالة الإيجابية، يجب أن يصبح نموذج الإيرادات لنماذج اللغة الكبيرة الرئيسية واضحاً ومثالياً صديقاً لوكالات السفر، وستحتاج مجموعات الفنادق إلى الإشارة إلى أنها لن تسلم أدوات الحجز المباشر الأكثر قيمة لديها إلى منصات الذكاء الاصطناعي
الصين : زيادة 20% بحركة الركاب الأجانب والبضائع الدولية خلال أكتوبر الماضي
الصين تطلق حملة للترويج ليوم السياحة وتكشف عن 6000 إجراء مفيد لزوار البلاد
3:55 م | 26 نوفمبر، 2025
سياحة عالمية
وكالات : سجلت صناعة الطيران المدني في الصين زيادة بنسبة تزيد عن 20 في المائة على أساس سنوي في كل من حركة الركاب الأجانب والبضائع الدولية خلال شهر أكتوبر الماضي.
وكشفت بيانات الهيئة الوطنية للطيران المدني يوم الثلاثاء الماضي أن إجمالي الحجم الشهري للشحن الدولي والبريد في البلاد تجاوز 900 ألف طن لأول مرة في التاريخ.
وفي أكتوبر الماضي، بلغ إجمالي حجم نقل البضائع في الصناعة 14.6 مليار طن-كيلومتر، بزيادة 10.8 في المائة على أساس سنوي.
ووصل حجم نقل الركاب إلى 67.84 مليون رحلة، بزيادة قدرها 5.8 في المائة مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، كما نما حجم نقل البضائع والبريد بنسبة 13.4 في المائة ليصل إلى حوالي 917 ألف طن.
وفي الأشهر العشرة الأولى، ارتفع إجمالي حجم النقل في القطاع بنسبة 10.3 في المائة على أساس سنوي ليصل إلى 136.63 مليار طن-كيلومتر. وقد تم تنفيذ حوالي 650 مليون رحلة ركاب خلال هذه الفترة، بزيادة قدرها 5.3 في المائة على أساس سنوي، في حين ارتفع حجم نقل البضائع والبريد بنسبة 13.9 في المائة ليصل إلى 8.31 مليون طن.
وزير الثقافة يبحث تطوير المواقع الثقافية ودراسة إنشاء دار للأوبرا بأسيوط
شاهد أيضاً
كتب – أحمد زكي : في مركز كاظمة الثقافي بمنطقة الجهراء وقف مسؤولو المجلس الوطني للثقافة …
دبي
4:50 م | 26 نوفمبر، 2025
سياحة عالمية
كتب – أحمد زكي : سجل السوق العقاري بدبي، أمس ، صفقة قياسية لبيع أرض بقيمة 1.2 مليار درهم في منطقة اليلايس 1.
ووفقاً لبيانات دائرة الأراضي والأملاك بدبي، تمتد الأرض على مساحة 4.1 ملايين قدم مربع، أي ما يعادل 287 درهم للقدم المربعة الواحدة.
وبلغت المبيعات العقارية في مستهل تعاملات الأسبوع 4.9 مليارات درهم نتجت عن 1239 صفقة.
وزير الثقافة يبحث تطوير المواقع الثقافية ودراسة إنشاء دار للأوبرا بأسيوط
شاهد أيضاً
كتب – أحمد زكي : في مركز كاظمة الثقافي بمنطقة الجهراء وقف مسؤولو المجلس الوطني للثقافة …
السياحة التونسية تتنفس الصعدا
6:40 م | 26 نوفمبر، 2025
سياحة عالمية
وكالات : أعلنت السلطات التونسية تجاوز عدد السياح الذين توافدوا على تونس في عام 2025 وحتى يوم 20 نوفمبر الحالي 10.03 مليون سائح بزيادة نحو 10.3% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي، وفقاً لبيانات وزارة السياحة التونسية.
ونجح القطاع في استقطاب أعداد أعلى من السياح الأوروبيين خلال العام الحالي، مع توافد أكثر من مليون سائح من فرنسا التي تعد السوق الأوروبية الأولى للسياحة التونسية، بزيادة بنسبة 6.4% مقارنة بنفس الفترة من عام 2024.
وحققت السوق البريطانية تطوراً لافتاً في 2025 قدر بنسبة 40.1% بدخول 415 ألف سائح إلى تونس، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية “د ب أ”.
وتتطلع تونس إلى تحقيق رقم قياسي جديد بقدوم 11 مليون سائح بنهاية العام الحالي مقارنة بالرقم السابق لعام 2024 البالغ 10.3 مليون سائح.
وبلغت عائدات السياحة التونسية خلال التسعة أشهر الأولى من العام الحالي 7 مليارات دينار “2.41 مليار دولار”، وبلغت العائدات في عام 2024 نحو 7.5 مليار دينار “2.5 مليار دولار”.
إقرأ أيضاً :
وزير الثقافة يبحث تطوير المواقع الثقافية ودراسة إنشاء دار للأوبرا بأسيوط
شاهد أيضاً
كتب – أحمد زكي : في مركز كاظمة الثقافي بمنطقة الجهراء وقف مسؤولو المجلس الوطني للثقافة …
كتبت – دعاء سمير : تستضيف العاصمة الرياض أعمال منتدى القطاع غير الربحي الدولي في نسخته الأولى، الذي ينظمه المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي بدعم من الهيئة العامة للمعارض والمؤتمرات خلال الفترة من 3 إلى 5 ديسمبر في الريتز كارلتون بالرياض، ليشكّل منصة عالمية رائدة تجمع نخبة من القادة وصنّاع القرار والخبراء وروّاد التأثير الاجتماعي من مختلف دول العالم؛ بهدف مناقشة مستقبل القطاع غير الربحي ودوره في تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز الأثر الاجتماعي والاقتصادي على المستويين المحلي والدولي.
ويشارك في المنتدى أكثر من 80 متحدثًا من مختلف التخصصات والقطاعات، إضافة إلى متحدثين دوليين وإقليميين بارزين، ويضم مجموعة واسعة من الحلقات النقاشية التي تطرح موضوعات حيوية تمسّ واقع القطاع وتطلعاته المستقبلية، من بينها حلقة بعنوان “بناء الثقة من خلال الامتثال والشفافية.. كفاءة ورقمية ومهنية عالية”، وأخرى بعنوان “العطاء بالطريقة الصحيحة.. من الإحسان الفعّال إلى نهج بلا قيود”، إضافة إلى جلسة “الغرض في عصر الذكاء الاصطناعي.. دفع الابتكار المرتبط بالمهمة بمسؤولية وعلى نطاق واسع”، و”دورة حياة الأثر الاجتماعي.. مواءمة المانحين والمستثمرين والحكومات لتحقيق التوسع”، فضلًا عن مناقشة “كيف يسهم الأثر الاجتماعي في النمو الاقتصادي” و”ما بعد 2030.. تطوير المساعدات والتقنية والعمل الخيري”.
ويشهد المنتدى تنظيم سلسلة من ورش العمل المتخصصة التي تهدف إلى تعزيز المعرفة المهنية وتطوير الممارسات المؤسسية، إذ تُقام في اليوم الأول ورشتا عمل بعنوان “تعزيز الاعتماد الذي يُحدث الأثر” و”كسر القالب.. فن (وعِلم) جعل الاستثمار في التأثير قابلًا للقياس”، فيما يشهد اليوم الثاني ورش عمل حول “البحث والتطوير في الرعاية الصحية.. الابتكار، الوصول، والأثر” و”توسيع نطاق المبادرات المؤسِّسة للعمل المناخي وتحقيق أهداف التنمية المستدامة”.
ويرتكز المنتدى على أربعة محاور رئيسة تمثل الأساس لبناء قطاع غير ربحي فعّال ومستدام؛ أولها محور الحوكمة والابتكار المجتمعي كأساس لشراكات فعّالة تُعزّز الجانب الإنساني في عمل المنظمات غير الربحية، وثانيها محور مرونة ورفاهية القوى العاملة وتطوير قادة المستقبل عبر إعداد قيادات جديدة وبناء مهارات تخصصية من خلال الابتكار والتطوع والمشاركة الاحترافية لرفع الأثر الاجتماعي واستدامة الموارد البشرية.
أما المحور الثالث فيتناول تعبئة الموارد عبر شراكات مبتكرة، مسلطًا الضوء على دور التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي في تطوير أداء المنظمات غير الربحية، واستعراض أساليب تبنّي التقنية بمسؤولية لتعزيز الأثر والشفافية.
ويأتي المحور الرابع ليؤكد أهمية الشراكات والتكامل بين القطاعين الحكومي وغير الربحي لتحقيق الاستدامة، من خلال تحديد أولويات التنسيق وآلياته ومناقشة آليات توطين المساعدات بما يتناسب مع احتياجات المجتمعات المحلية.
ويؤكد تنظيم هذا المنتدى الدولي الأول من نوعه مكانة المملكة العربية السعودية كمركز عالمي للابتكار والتأثير في المجال التنموي والاجتماعي، ويعكس التزامها المستمر بتطوير القطاع غير الربحي كأحد المحركات الرئيسة للتنمية المستقبلية، من خلال تبنّي رؤى حديثة وآليات تمويل مبتكرة وتحالفات إستراتيجية تواكب التحولات العالمية، بما يسهم في دعم مستهدفات رؤية المملكة 2030 وتعزيز دور القطاع غير الربحي في بناء مستقبل أكثر استدامة وازدهارًا.
إقرأ أيضاً :
نقيب السياحيين يدلي بصوته في انتخابات مجلس النواب
السعودية قادرة لتصبح واحدة من أفضل 5 وجهات سياحية في العالم بحلول 2030
السياحة السعودية وقفزة للأمام
12:45 م | 25 نوفمبر، 2025
سياحة عالمية
كتبت – دعاء سمير : أكد الدكتور عماد منشي، رئيس الجمعية السعودية للسياحة، أن المملكة قادرة على أن تصبح واحدة من أفضل خمس وجهات سياحية في العالم بحلول عام 2030.
وأشار منشي خلال لقاء خاص مع قناة العربية السعودية، إلى أن القطاع السياحي في المملكة شهد نمواً كبيراً وأسهم في توفير مليون وظيفة، مؤكداً أن المملكة تمتلك الإمكانات والخطط الاستراتيجية التي تؤهلها لتحقيق هذه المكانة العالمية.
وأضاف: “هناك تصريح لولي العهد الأمير محمد بن سلمان ذكر فيه البطالة والإسكان، مؤكدًا أنهما لن يصبحا إشكالية أبداً، لأننا وصلنا إلى أقل من 6% من البطالة، فيما المستوى الطبيعي على مستوى العالم 4%، لذلك نحن قريبون من تحقيق مستهدفات رؤية 2030.”
ولفت منشي إلى أن ولي العهد أكد أن صناعة السياحة ستولد 3 ملايين وظيفة بحلول 2030، منها مليون وظيفة للسعوديين و2 مليون للمقيمين، وسيتم توطينها بشكل تدريجي.
إقرأ أيضاً :
اليونسكو يحتفل بافتتاح المتحف المصري الكبير بمشاركة سفراء وسياحيين
شاهد أيضاً
كتبت – مروة السيد : استقبل المهندس خالد عباس، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة العاصمة …